سؤال يحتاج للاجابة عنه الزميل الذي عبر بلغته الراقية الى ما يمكن اعتباره تنبيها، و اطلق عليه غيره في ساحات المواجهة ب" نيران صديقة"، غير أنه في ميادين الفكر، والنقاش الحر الذي كثيرا ما تواضع أهله في مجال الحوار للاستجابة في التف
في بداية الحرب على سورية، زارني السفير الأميركي والبريطاني والفرنسي معاً، وتحدّثوا إلي عن مطالب الناس والأمور التي تدفعهم للخروج إلى الشارع، وضرورة معالجة هذه الأمور.
إن الثقافة الاجتماعية في المواقع الافتراضية، توجهها الكتابات الواعية للكتاب، والأكاديميين الذين سعوا، ويسعون لتشكيل الوعي التربوي، والثقافي، والسياسي لاتجاهات الرأي العام الوطني، الأمر الذي استدعى مني تتبع هذه الكتابات بحثا عما يم
المقاومة ضد إسرائيل تختلف جذريا عن حالات المقاومة الأخرى عبر التاريخ ومن الخطأ النظر إلى كل هذه الحالات بشكل معيارى، وهذا الخطأ يقود إلى خطأ آخر من الناحية العلمية حيث تؤدى إلى مقاربة مصير هذه الحالات مع مصير المقاومة ضد إسرائيل .
لعلها المرة الأولى التي اكتب فيها تحت تأثير الحماسة، وذلك بعد مشاهدة برنامج " حتى القدس" في قناة "الميادين" في لقاء مع الرياضيين العرب الذين نالوا ميدالية "القدس الذهبية" التشريفية للأبطال الرياضيين العرب، وهو استحقاق تشريفي لرفض
إن هذه الانقلابات الثورية المباركة تأتي في الوقت المناسب، ولو أنها تأخرت، لكن اهداف القائمين بها، تؤكد المشروعية الثورية والقانونية لها، وهي تحرير اقطار افريقيا، ووضع حد للنهب الامبريالي لخيراتها،، الأمر الذي يسجعل فرنسا عما قري
كيف نفسّر هذا التناقض الخطير الذي تعيشه مجتمعات كثيرة في العالم، بين قلّة تملك الكثير، وكثرة تملك القليل أو لا تملك شيئاً ويعاني بعضها من التشرّد وعدم الرعاية الصحّية ومن الجوع أو حتّى الاضطرار إلى إخلاء المساكن؟!.
كثرت التخمينات والتساؤلات والتفسيرات عمّا يجري لسجن الصناعة في مدينة الحسكة السورية والأحياء العربية غويران والزهور، وطبعاً هروب الدواعش لم يتم إلا ضمن خطة للمخابرات الأميركية لتبرير وجود قوات الاحتلال الأميركية في سوريا والعراق،
أولاً، دعونا نتّفق على أنه لم يعد هناك ما يمكن تسميته "الأسرة الدولية" أو "المجتمع الدولي"، لأن هذا المصطلح نشأ واستُخدم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي في تسعينيات القرن الماضي، ليدلّ أولاً، وبشكل أساسي، على رغبة "الدول الغربية" و"ح