عقب توقيع المعاهدة المصرية/الإسرائيلية في العام 1979، وما سبقها من زيارة أنور السادات لإسرائيل في العام 1977، سادت مقولة بأنّ "لا حرباً من دون مصر ولا سلاماً من دون سوريا".
حقّق الائتلاف اليساري الذي ينتمي إليه الحزب الشيوعي في تشيلي انتصاراً ساحقاً بفوز الرئيس كابرييل بوريك، مرشّح أقصى اليسار، والبالغ من العمر خمسة وثلاثين عاماً، على منافسه سيباستيان بينيرا، مرشّح اليمين، وبهذا تنضمّ تشيلي رسمياً إل
بعد فترةٍ من الجُمود، والانكِفاء الدّاخلي، وعشريّةٍ سوداء، بدأت الدبلوماسيّة الجزائريّة حِراكًا نَشِطًا على مُختلف الجبهات العربيّة، والإفريقيّة، والأوروبيّة، لتعويض فترة غيابها النّاتجة عن تدهور صحّة رئيسها السّابق عبد العزيز بوت
في الثالث عشر من يناير 2022م, تمر على القوميين في موريتانيا الذكرى الاولى لرحيل المرحوم محمد يحظيه ولد ابريد الليل،، وإحياء لهذه الذكرى، يأتي من منطلق أوجب من الاستجابة لعاطفة العلاقات الشخصية المعرفية، أو القبلية، أو الجهوية، ا
تعرف الرواية عموما بأنها " سوسيولوجيا الأدب"، نظرا لما تكشف عنه من مظاهر الحياة الاجتماعية، والثقافية في سلوك الافراد المعروض في العمل الفني، كما في مظاهرهم، وتفكيرهم، وقل الشيء ذاته بالنسبة لمستوى الوعي الذي يستنطق به الراوي ابطا
من عشرين سنة والفساد مرحلة بعد أخرى يتجدَّد ، ليبلغَ الآونة وما بعدها مِن أيام أوْجَ حَد ، ناشداً التقدُّم بهذه الدولة إلى الخلف غير مُكتفي مهما مخطَّطه امْتد ، جاعلاً من أيّ خيمة للإصلاح تُقَام بغير أوتاد ، تَدخُّل بسيط
يحتار المتتبع للكتابات في المواقع الافتراضية، كما في وسائط التواصل الاجتماعي،، من تعدد الأسماء التي وصلتنا عبر كتابة أحد المورخين، أو الكتاب الوطنيين في توصيفهم لبلادنا، غير أن اللافت للانتباه، أنها كانت تعريفات أولية، ثم صارت تقي
نعم، أنا ممتن لموقع " الصدى" على تقديم آراء بعض الكتاب العرب لقرائها، عسى أن يحصل التفاعل بين المتلقى، والمستقبل لكل رأي يصلنا ـ ويقبل صاحبه التصويب، أو الحوار الموضوعي ـ ولو عبر رسائل العشق الضائع للزمان العربي الجميل باحلامه ا
لقد كان من الإجحاف وصف العام 2011 بأنّه عام "الثورات العربية". فالثورة تعني تغييراً جذرياً في الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وليست عملية تغيير أشخاص وحكومات فحسب.