أولا، عذرا، أنا لست من رواد نظريات التآمر- لأني لا أحب بساطتها – و أيضا ، أنا هنا، لست في موقع الدفاع عن أي جهة رسمية أو حكومية ، فعندها أو ليس لها من يدافع عنها، ذلك شأنها، لكن، في خصوص قضية وطنية بحجم مأساة العبودية التي تهمنا ج
من الشائع في أدبيات السياسة الخارجية أن الدبلوماسية هي وجه الدولة الذي تطل به على الخارج، وهو ما جعل أحد أساطين هذا الفن الدكتور بطرس غالي يقول "إن الدولة لديها حساسية مفرطة تجاه صورتها تشبه حساسية المرأة تجاه مظهرها".
لم يكن متوقعا ان تنجح دفاعات “الدولة الاسلامية” في اسقاط طائرة حربية من طائرات “التحالف الستيني” الذي يقصف مواقعها ليل نهار، لان الطائرات المستخدمة في هذا القصف “اف 16″ حديثة ومتطورة اولا، ولان الانطباع السائد عدم وجود صواريخ مضاد
كنت أحلم منذ ولدت بطفولة مميزة وبشباب نضر ، أنشأ فيه كما ينشأ شباب المسلمين ، في جو يحكمه الشرع وتنظمه الطاعة وتطبعه العادات الحميدة ، ولدت في شنقيط أرض المنارة والرباط ، أرض العلماء والعباد والزهاد ، أرض الشهامة والشمائل الحميدة
بدون محكمة وبدون حكم وأمام العالم اجمع نفذت قوات الصهاينة قرارها بتصفية الشهيد الكبير زياد ابو عين بالخنق والضرب هذه المرة، لانه بقي وفيا لقيمه ويقينه وطبقها على الارض عمليا بالمقاومة وزراعة الزيتون، الى ان استشهد في سبيل اشرف وان
خلال الأسابيع الماضية، اشتعلت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وزوايا الرأي في الصحف الموريتانية، بفعل الردود والردود المضادة التي أثارتها تصريحات تلفزيونية لسياسي موريتاني بارز، قدم شهادات صادمة بشأن بعض مواقف الرئيس المؤسس المختار
ستدخل قمة مجلس التعاون الخليجي التي انعقدت واختتمت اعمالها مساء اليوم (الثلاثاء) كتاب “غينيس″ للارقام القياسية لكونها القمة “الاقصر” في تاريخ مجلس التعاون الخليجي، فلم تستغرق مدة انعقادها غير ساعتين، واقتصرت على ثلاثة خطابات رئيسي
تشكلت الحكومة في شهر أغسطس /آبْ، باشرت أعمالها الاعتيادية في مختلف القطاعات والشعابْ، وأمنّت استمرار المرافق وتأدية مهامها بانسيابْ، وحافظت على السكينة ووفرت ما يتطلبه الأمن من استتبابْ، ومضى على قيامها زهاء أربعة أشهر مرّت بسلام
هذه المرة لم يكن هدف الغارات الصهيونية على مناطق قريبة من مطار دمشق الدولي وفي الديماس، مجرد رفع معنويات للمجموعات المسلحة في ظل تطورات ميدانية لصالح الدولة السورية ، كما كان الأمر في غارات سابقة لا سيما خلال العام الفائت، بل يبدو