تابع كل الشعب الموريتاني باهتمام بالغ القرار الشجاع والمفيد الذي اتخذه فحامة السيد/ محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية في أيام العيد الوطني والقاضي بإعلان عام 2015 عام التعليم في موريتانيا وهو قرار أقل ما يمك
تعتبر الدولة تجمعا سياسيا يتمتع باختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد؛ يمارس هذا التجمع السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة ، وتتميز الدولة بممارسة السيادة وبالطابع العام لمؤسساتها وبالتعبير عن الشرعية انطلاقا من قراراتها الملزمة ،
لاشك أنه بمجرد ماتنشر أمامك الخريطة الوطنية إلا وتلاحظ بالعين المجردة وللوهلة الاولى مامدى إختلال تواجد السكان على هذه الخريطة ، وكذا نفس الشئ بالنسبة لتوزيع المرافق العامة والمنشآت الاقتصادية عليها .
بعد المقابلة التي أجراها الزميل الشيخ ولد سيد عبد الله مع المصطفى ولد بدر الدين في برنامجه " الصفحة الأخيرة" اظهرت التدوينات والتعليقات وكذلك بعض المواقع الالكترونية أن هناك من كان يتحين الفرصة للنيل من الرئيس المؤسس المختار ولد
تقدم المملكة العربية السعودية على”مغامرة” تتسم بالكثير من الخطورة في اصرارها على عدم خفض الانتاج النفطي لامتصاص الفائض في الاسواق الذي يقدر رسميا بحوالي مليون برميل وزيادة الاسعار، لان تكاليف هذا القرار السياسي قد تكون باهظة في ال
من المعلوم لدى معظم الحقوقيين أن الدولة أية دولة كانت لابد أن تتدخل قانونياً وأخلاقياً كل ما حلت كارثة طبيعية لادخل للأ نسان فيها ،ويكون ذلك التدخل - عادة - بحجم الأضرار التي لحقت بالمنكوبين جراء تلك الكارثة .
تدمع العين دما حينما ترى فصول مأساة مسلمي “الروهينجا” في ميانمار تترى تباعا قتلا وتشريدا واضطهادا على يد العصابات البوذية وتواطؤ الحكومة البورمية و صمت مطبق لهذا العالم المنافق الذي يرى كل هذا الظلم والاضطهاد ولا يحرك ساكنا، وكأن
جاء في مقال سابق، بعنوان: المختصَر المفيد لما يريده المواطن من الرئيس الموريتانيّ الجديد(نُشِر في مدونتي"اللغة العربية أمّ اللغات"، بتاريخ 16/06/ 2014م، وكنا في ذلك الوقت نستعد لتنظيم انتخابات رئاسية): "...