تدمع العين دما حينما ترى فصول مأساة مسلمي “الروهينجا” في ميانمار تترى تباعا قتلا وتشريدا واضطهادا على يد العصابات البوذية وتواطؤ الحكومة البورمية و صمت مطبق لهذا العالم المنافق الذي يرى كل هذا الظلم والاضطهاد ولا يحرك ساكنا، وكأن
جاء في مقال سابق، بعنوان: المختصَر المفيد لما يريده المواطن من الرئيس الموريتانيّ الجديد(نُشِر في مدونتي"اللغة العربية أمّ اللغات"، بتاريخ 16/06/ 2014م، وكنا في ذلك الوقت نستعد لتنظيم انتخابات رئاسية): "...
أولا : إني أطالب بالإفراج الفوري عن رئيس حركة إيرا وعن بقية نشطائها المسجونين، وإني لا أطالب بذلك احتراما للقانون، فمن أطلب منه هذا، أي السلطة، لا يحترم أصلا القانون، ومن أطلب له هذا أي إيرا لا يحترم هو أيضا القانون، فإيرا لا تحتر
بعد سبعة وعشرين سنة من حكم بوركينافسو، الذي وصل إليه خلسة عبر انقلاب عسكري صارخ، ظن رجل فرنسا وحليفها الوثيق بليز كومباري أن الأرض دانت لها وأنه يستطيع أن يركب ظهر الشعب البوركينابي للأبد، فقرر أن يستشير برلمانه الذي صنع على عينيه