منذ حين ونحن نلاحظ أن إعلِ ولد محمد فأل مدير الأمن والرئيس السابق يعطي تصريحات لوسائل الاعلام أقل ما يستشف منها العمل على زعزعة الأمن الوطني وذلك بتناول هذه التصرحات الريبة والشك فيما مدى شرعية النظام الحالي في موريتانيا, وكون رئ
انا مسلم اعيش في اوروبا منذ اربعين عاما.. لست ارهابيا ولن اكون.. فلماذا اوضع وعشرة ملايين مثلي في حال دفاع عن النفس في كل مرة تتعرض مؤسسة اوروبية لهجوم ارهابي.. وهل اعتذر 300 مليون امريكي لضحايا حربهم في العراق؟
هل يمكن أن يكون العام الجديد والأعوام القادمة سنوات خير على العرب وأوطانهم؟ وهل يمكن تحقيق مستقبلٍ عربيٍّ يكون العرب فيه أفضل حالاً ممّا هم عليه الآن؟!
بمزيج من الغبطة والمرارة تلقيت نبأ الاتفاق الموقع بين ما أصبح يطلقعليهم عمال أزويرات والشركة الموريتانية للأمن الخصوصي والذيوضع حدا لقرابة شهر ونصف من الاعتصام في العراء لعشراتالعمال المظلومين ، افترشوا خلالها الأرض والتحفوا السم
هاهو العالم يعاني اليوم من تصاعد ظاهرة التطرّف والجماعات العنفية، ومن أولويّة الأمن في المجتمعات، بينما تُهمّش مسألة “العدالة الاجتماعية” والحاجة للعدل بين النّاس، بغضّ النظر عن لونهم وعرقهم ودينهم.