هل يمكن أن يكون العام الجديد والأعوام القادمة سنوات خير على العرب وأوطانهم؟ وهل يمكن تحقيق مستقبلٍ عربيٍّ يكون العرب فيه أفضل حالاً ممّا هم عليه الآن؟!
بمزيج من الغبطة والمرارة تلقيت نبأ الاتفاق الموقع بين ما أصبح يطلقعليهم عمال أزويرات والشركة الموريتانية للأمن الخصوصي والذيوضع حدا لقرابة شهر ونصف من الاعتصام في العراء لعشراتالعمال المظلومين ، افترشوا خلالها الأرض والتحفوا السم
هاهو العالم يعاني اليوم من تصاعد ظاهرة التطرّف والجماعات العنفية، ومن أولويّة الأمن في المجتمعات، بينما تُهمّش مسألة “العدالة الاجتماعية” والحاجة للعدل بين النّاس، بغضّ النظر عن لونهم وعرقهم ودينهم.
أولا، عذرا، أنا لست من رواد نظريات التآمر- لأني لا أحب بساطتها – و أيضا ، أنا هنا، لست في موقع الدفاع عن أي جهة رسمية أو حكومية ، فعندها أو ليس لها من يدافع عنها، ذلك شأنها، لكن، في خصوص قضية وطنية بحجم مأساة العبودية التي تهمنا ج
من الشائع في أدبيات السياسة الخارجية أن الدبلوماسية هي وجه الدولة الذي تطل به على الخارج، وهو ما جعل أحد أساطين هذا الفن الدكتور بطرس غالي يقول "إن الدولة لديها حساسية مفرطة تجاه صورتها تشبه حساسية المرأة تجاه مظهرها".
لم يكن متوقعا ان تنجح دفاعات “الدولة الاسلامية” في اسقاط طائرة حربية من طائرات “التحالف الستيني” الذي يقصف مواقعها ليل نهار، لان الطائرات المستخدمة في هذا القصف “اف 16″ حديثة ومتطورة اولا، ولان الانطباع السائد عدم وجود صواريخ مضاد
كنت أحلم منذ ولدت بطفولة مميزة وبشباب نضر ، أنشأ فيه كما ينشأ شباب المسلمين ، في جو يحكمه الشرع وتنظمه الطاعة وتطبعه العادات الحميدة ، ولدت في شنقيط أرض المنارة والرباط ، أرض العلماء والعباد والزهاد ، أرض الشهامة والشمائل الحميدة