تعلن إسرائيل من حين لآخر عن تعمد إحراقها للأسرى المصريين عام1967 وكان فيلم موثق هو “روح شاكيد” بطله بن إليعازر وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق والطيار صديق مبارك وزميله، وثيقة هامة لإدانة العسكريين الإسرائيليين بهذه الجرائم وفقا لات
لازلت أعتقد أن الحديث عن الناتو العربي بمشاركة اسرائيل مجرد وهم واحلام اسرائيلية لن تتحقق على المدى القريب على أقل تقدير، وقد بيّنت في آخر مقال تكرمت بنشره رأي اليوم الأسباب التي دفعتني الى هذا الاعتقاد.
الكتابة عن الواقع (كما هو) عَزْف منفرد من طرف كاتبٍ يتقن توظيف حروف الحقائق على سُلَّمٍ متحرك صوب خمس اتجاهات ، التنسيق مع أمهر المتذوقين لاحتضان ألحان تُذكِّر العقول أنَّ الأرواحَ البشرية كفيلة بضمان نجاة أصحابها لتظل على
يُدرك تماماً من اطّلع على مقال الرئيس الأميركي جوزيف بايدن في صحيفة "واشنطن بوست" وعلى تصريحاته التي سبقت مجيئه للمنطقة، بأنّه كان يخاطب حزبه الديمقراطي والرأي العام الأميركي لتبرير زيارته للمملكة العربية السعودية وتراجعه عن موقفه
أيها السيد الرئيس إن أمن المواطن الموريتاني وكرامته قد اصبحتا في خطر داهم بسبب انفلات الأمن نتيجة
فوضى الأعلام الذي يمارس في بلادنا من طرف الغوغائيين دون إي رقابة جادة من طرف سلطة الوصاية وكذا غياب العدالة في شأنه .
تقديس الوطن تربية وأخلاق ترعرعنا على فضائلها مذ كان الوطن وطناً ، فما عسانا تسجيله عمَّن انحازوا لجعله وعاء انتعاشٍ لطموحاتهم غير المشروعة هدفاً (حسب نفاقهم السياسي) وازِناً ، غير ما يَحْياهُ في كآبةٍ طالَ أمدها وقد تشتَّ
يحتفل الأميركيون كل عام، في الرابع من شهر تموز/يوليو، بذكرى نجاح ثورة استقلالهم عن التاج البريطاني، في العام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.
قد يبدو هذا العنوان للقارئ - للوهلة الأولى - عنوانا فلسفيا غامضا مجنحا ومجردا ، بيد أنه في الحقيقة جملة دالة وتعبير مكثف عن خلاصة استقراء واقعي واستنتاج ميداني لبعض ممارسات وأنماط السلوك الإداري والتسييري الذى يحكم علاقة الرؤساء ب
يعلِّقُون عجزهم على شمَّاعة الحرب الروسية الأوكرانية المؤثرة سِلباً على الاقتصاد العالمي ، وهل للمغرب اقتصاد حتى يطاله ما يرددون في أكثر من منبر إعلامي ؟؟؟، هناك "قلة" مسيطرة لها اقتصاد لا علاقة له بعموم المغاربة ولا ببلده