ها هي تظهر في كل فاصل إعلاني ، تدعو الجميع للمشاركة والتبرع من أجل بناء مستشفى..!!
طبعا أغلب من يقرأ سطوري هذه يعرف أن صاحبة الإعلان " لا حول ولا قوة إلا بالله " متهمة بعدة قضايا "أداب" والقصص عنها أكثر من شعر الرأس .
لقد تابعت بالأمس مقابلة مطولة مع بشار الجعفري نائب وزير الخارجية السوري، والممثل السابق لبلاده في الأمم المتحدة ، والمعروف بعمق ثقافته ، وشجاعته -وهو يحارب باستماتة وشجاعة منقطعتي النظير داخل قاعة مجلس الأمن الدولي - ضد تحالف الد
السيد الرئيس إني أذكركم الآن بمقال سابق قد نشرته بتاريخ ٩ / ٧ / .٢.٢ م تحت عنوان (أمران احلاهما مر ) ويتعلق الأمر بنوع من صراع الضمير بين الحق و الباطل من جهة ، وبين العقل و العاطفة من جهة ثانية و ذلك فيما يخص علاقتكم بالسيد الرئي
لم تشهد بلادنا منذ الاستقلال إلى اليوم مرحلة من التصالح مع الذات، وإرساء جو التهدئة السياسية، مع اختلاف في ظل الاحترام، والتباين في المواقف دون تشنج، كما عرفته وعايشته في السنوات الثلاث الأخيرة من مأمورية التعمير والبناء، ولعل مرد
ساهمت المرأة الجزائرية عبر مسیرتها التاريخية في البناء الحضاري للدولة الجزائرية، وعرفت بمواقف نضالية، وبأعمال بطولية، دوّنت اسمها في سجل الخالدين بحروف من ذهب، نضال المرأة الجزائرية كان وسيبقى شعلة مضيئة في ذاكرة الجزائریین والشعو
على مدى عقد من الزمن، عمد الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى شرح رؤاه لعالم جديد في نظمه الاقتصادية والثقافية والسياسية وفي محطات ومؤتمرات وكلمات عميقة ومدروسة وهادفة، ولكنّ الضوضاء التي يحدثها الغرب حول ما يجري بين ظهرانيه، حتى وإن كا
اليوم، وقبل الغد، تتطلع أجيال الأمة العربية، والاسلامية شاخصة العيون، وشاهدة - اكثر من ذلك - على هذا الاجرام الصهيوني في أولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين من تحدي الكيان الغاصب لفلسطين، وهو يخرج المصلين ، والمصليات، اثناء
عندما قام صدام حسين بفعلته بغزو الكويت تعرض الدينار العراقي إلى هزة عنيفة وانهار إلى القاع حتى وصل إلى ثلاثة الالاف دينار لفترة قصيرة عند بداية الحصار الاقتصادي الذي فرض عليه دوليا ، وبعدها عاد مترنح يوم يرتفع ويوم ينخفض لكنه لم ي