قبل أيام تداول نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع مقاطع فيديو لمهرج معروف؛ تمجد بعض الأشخاص والقبائل، وذلك أثناء تخرج دفعة جديدة من الطلبة الضباط في الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة بأطار، وهو المكان الذي ينبغي أن يظل م
إنما اللغط الذي قد دار حول كلمة النائب المحترم لا يعدو كون كلمته تلك إسقاط كتعبير سياسي في ثوب أدبي قشيب ، ولم يكن السيد النائب ولد الشيخ محمد فاضل أول ولا آخر من استخدم ذلك التعبير البليغ!
تجيء ذكرى الثورة العربية، والوطن العربي في وضع يعجز المواطن العربي عن وصفه، وتشخيصه، الأمر الذي يؤكد الحاجة الموضوعية للثورة في كل قطر عربي، والتغيير، وغياب القيادة الملهمة، والرؤية الرؤية الاستشرافية على غرار ما أنجزته الثورة ا
أيتها السيدة الفاضلة مريم بنت محمد فاضل و لد الداه كما سمتك اسرتك الفاضلة فإني قد لجأت لك الآن كما قد كان ذلك مني يوم كنت موظفة في السفارة الموريتانية في آمريكا حيث كنت نعم الموظف الذي يخدم مواطنيه و بدون تمييز و حتى بصبر و بلا كل
كان عنوان المقال الأول - من المقالات التالية - عن " العلاقة بين العاطفة الدينية، والعاطفة التاريخية المندثرة"، ولعله رفع منسوب التشنج المضاعف، ل(حماة) الأحساب، والانساب الذين يستنشقون الهواء السام في مقابر درست آثارها، وعلى
في مطار نواكشوط، والساعة تشير إلى العاشرة والنصف صباحا، أثارت انتباهي حركة غير عادية، وزحام للمسافرين في المطار "الميت" والواقع على بعد 40 كيلومترا تقريبا من العاصمة..
منذ انقلاب 1978 اتسمت السلطة في موريتانيا بالعسكرة وظل القرار السياسي بيد العسكر مع وجود خجول لوزراء مدنيين أكثر انضباطا وانصياعا للقرار من نظرائهم العسكريين فقد رضوا بالامتيازات المادية على حساب رصيدهم من الاحترام والتقدير الوطني
يدور الاهتمام للاجابة على السؤال اعلاه في فكر القرن الخامس الهجري/ العاشر الميلادي، ولكن لابد من الإشارة الى ما تفتقت عنه الوعي السياسي في بواكير الانتاج الفكري في الاسهامات المتواضعة لكتابنا بالقياس الى ما انتج حاليا في الاقط
تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة. أمام تلك اللوحة ذات الأبعاد المختلفة، يطرح المواطن الحالم بغد أفضل س