ستدخل القمة العربية التي ستبدأ اعمالها غدا (الاثنين) في العاصمة الموريتانية نواكشوط التاريخ، لانها الاولى التي ستعقد في خيمة، ولان تمثيل الزعماء فيها ربما يكون الاقل عددا، ومن المتوقع ان تعكس قراراتها هيمنة المملكة العربية السعودي
تخرج التصريحات الإعلامية التي أدلي بها وزير الصحة اللبناني وائل أبو فاعور عن كل القواعد و الأعراف و التقاليد المتواترة لضبط العلاقات بين الدول و الحكومات و الشعوب وهي ذنب عَظُمَ باعتبار الزمان ذلك أنها تنزلت في الوقت الذي تستنفر ف
ما إن تم تحديد موعد انعقاد القمة العربية *27* يومي 25 / 26 يوليو الجاري في انواكشوط حتى بدأت العاصمة تسابق الزمن في أخذ رونقها بالتزين لضيوفها الكرام ؛لقد بدأ القيمون على التحضيرات المهيئة لاستضافة القمة العربية ببذل قصارى الجهود
لولا زحمة العمل لدى الإخوة في وزارة الخارجية الموريتانية الآن وهم يستعدون لاستقبال ضيوف موريتانيا من الإخوة الأشقاء العرب، وأنني لا أريد مشاغلتهم بما يشبه المماحكة الجانبية أو "البلاغ الكيدي" بالوكالة، لطلبتُ منهم استدعاء من يمثل
أيامٌ معدودات تفصلنا عن التئام مؤتمر القمة العربي بنواكشوط المتوقع انعقاده في الخَمْسِ الأواخر من شهر يوليو الجاري 2016 لأول مرة بموريتانيا في ظرف عربي مُحَرِضٍ للأسي و الحسرة، متميزٍ بالتشظي و "ضياع البَوْصَلاَتِ الهادية" و تزاي
في اللحظة الاولى التي بدأت فيها اخبار الانقلاب العسكري في تركيا الذي وقع ليلة الجمعة الماضي، وصل الى شعوب منطقة الشرق الاوسط الذين كانوا يتثأبون استعدادا للنوم، انقسمت الآراء بين من يصلي لنجاح هذا الانقلاب، ويرقص فرحا لحدوثه، وبين