لن يكتفي الرئيس التركي بـ"الانتصارات" العسكرية والأمنية والدبلوماسية، فهو يملك أسلحة أخرى، ومنها الأسلحة النفسية، الّتي حقّقت لتركيا التفوّق على الدول العربية المنافسة أو المعادية لها.
ما تعيشه الولايات المتحدة الأميركية الآن من حراكٍ شعبي واسع ضدّ العنصرية المتجذّرة في المجتمع الأميركي، والتي انعكست ممارساتٍ إجرامية وظالمة من بعض عناصر الشرطة الأميركية بحقّ الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية، هي فرصةٌ مهمّة على ال
تشهد الأزمة الليبيّة هذه الأيّام سِباقًا محمومًا بين الحليفين السّياسيّ والعسكريّ، حيثُ يُحاول كُل طرف تحسين مواقعه على الأرض وتحقيق أكبر قدر مُمكن من المكاسب لتعزيز مواقفه في أيّ مُفاوضات قادمة، ولهذا تُشَكِّل نتائج معركة سرت الم
أَمْرَضَ وباء كورونا الاقتصاديات العالمية كلها لكنه كان أكثر إيلامًا لاقتصاديات دول العالم الثالث و قد أصيب الاقتصاد الموريتاني إصابة بالغة يمكن تلخيصُها و تقريبها للرأي العام من خلال البيانات و البَيِّنَاتِ التَّالِيَّةِ:
في الوقت الذي كان فيه الرأي العام منشغلا بتفشي فيروس كورونا، وبالحديث عن إمكانية إجراء تعديل وزاري، فإذا بالجميع يفاجأ بإصدار رئاسة الجمهورية لتسعة مراسيم متتالية تم بموجبها إحداث تغيير كبير على مستوى القيادات العسكرية.
إذا أَحَبَّكَ الشَّعب، فَلِغَيْرِ الله لا تَهَاب، وإن عليك غَضَب ،عافَتْكَ حتى الذباب ، مع الوضع الأول اختارك عن أنبل الأسباب ، لتتبوأ مقام أعز الأحباب ، ومع الثاني يُلحِقُ حتَّى ذِكراكَ بمُسَيلِمةَ الكَذَّاب ، فكن وسطه مَ
اسمحوا لي ايها السادة نقاد الأدب الحساني أو البيظاني لأتطفل انا بدوري باديا ملاحظات على بعض نقدكم لما يقدم الشباب من ابداع أدبي خلال المسابقات التي تقام من حين لآخر والذي ربما بعضكم لايمكنه مجاراتهم فيها رغم قلة الزمن الممنوح لهم
لا شك أن الجهات المتابعة لملف التصدّي لكورونا بشكل مباشر تمتلك من المعلومات الميدانية ما لا يملك غيرها، عن متطلبات الواقع الصّحي وحدود الإمكان الصحّي، والمقاربة الوقائية والعلاجية الأنسب.
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي ومنهم من يعتبر ذلك مؤشر وَعْيٍ ونضج والتزام ومنهم من يصنفه دليل بطالة وعَطَالَةٍ وتخلف.!!