يجمع خبراء البلد و شركاؤه على أن الإدارة العمومية هي اليوم للأسف أحد أعتى فَرَامِلِ التنمية فهي منذ سنوات شبه خاوية من الرجل المناسب فى المكان المناسب و يعود ذلك إلى ما يمكن وصفه "بنَكْبَةِ الوظيفة العمومية العليا "خلال السنوا
مجتمعون رفقة شبح هارون، مَنْ في "طُوسْ/مَشْهَد" الايرانية مدفون، التَّارِك في دولة "العباسيين" الأمين والمأمون ، وبينهما كَبَعْدِ بَعْدِ بَعْدِهِمَا على كُرْسي الخِلافة يتطاحنون، إلى زمن اجتماعهم هذا وهم عن تراثه في الحكم
يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
اسمحوا لي ايها السادة فأنا لست ناقدا سينمائيًا ولا مسرحيا، و لكنى متذوقا لتلك الفنون الجميلة بحكم متابعتي لمعظم ما عرض منها مصريا و سوريا ما قبل سنة 2000 م و مما تبقى في ذاكرتي من تلك الاعمال الفنية ارجو ان يسمح لي بإبداء الملاح
مِنَ الصَّعْبِ على الإعلامي الإحتفاظ بالحقيقة دون إبلاغها للأخرين ، والأصعب لديه العثور على أنسب وسائلالتعبير ليكون التبليغ مطابقاً لما تفرضه بعض القوانين ، داخل دول لم تتعامل بمبادلة جل
يمكن تعريف خطيئة الثواب علي القرابة بأنها "منح شخص أو جماعة امتيازات و كرامات مادية و معنوية لا تستحقها كليا أو جزئيا ثَوَابًا علي قرابته من مركز نفوذ ما عَلاَ أو سَفُلَ".
هو أمر مهمٌّ وجيد ما أعلنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أنّ “منظمة التحرير، ودولة فلسطين، قد أصبحتا في حل من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الاميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها، بما فيها الأمنية”.