إن ظاهرة التميز الإ جابي قد نشأت أخيراً في بلادنا و قد إسْتُهْدِفَتْ تلك الظاهرة من طرف السلطات الموريتانية انذاك نوعا من التكفير عن المجتمع الموريتاني في ما يخص ما تعرض له المستعبدون السابقون و كذا النساء، حيث يحتجز لهؤلاء و ألئك
لم تشهد الولايات المتحدة الأميركية في السابق، من عنفٍ كلامي كبير يصدر عن رئيسٍ لها ضدّ معارضيه من الحزب المعارض له، وفي مواجهة العديد من المؤسّسات الإعلامية، بل حتّى ضدّ موظّفين في إدارته وعاملين في أجهزة أمنية وصحّية يقومون بواجب
منذ خطاب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في جامعة القاهرة بدعوة من شيخ الأزهر السابق، تصاعد الحديث عن “تجديد الخطاب الديني” ويقصد به حصريا: الدين الإسلامي، وعندما بدأتُ الكتابة لتسجيل تحفظاتي على هذه الدعوة المشبوهة عاجلني الس
أن يظهر إيمانويل ماكرون على شاشة “الجزيرة” ويُؤكّد “أنّه يتفهّم مشاعر المُسلمين إزاء الرّسوم الكاريكاتوريّة المُسيئة للرسول محمد “صلى الله عليه وسلم”، ويُبرّر مَواقفه المُدافعة بشَراسةٍ عن هذه الرّسوم بقوله “إنّ ردود الفِعل كان مص
منذ شهر مارس 2020 تقلصت إلى حد كبير الأخبار المتعلقة بالحرب شبه الدولية الدائرة على أرض بلاد الشام وذلك بعد أوقف الجيش العربي السوري تقدمه في جيب إدلب آحد أهم معاقل التنظيمات المسلحة المتعددة الولاءات والتوجهات والمتمتع بدرجة حماي
بتاريخ 22 تشرين الأول الحالي تم تسجيل دعوى قضائية في محكمة بداية نابلس ضد حكومة بريطانيا بحكم أنها المسؤولة عن إصدار إعلان بلفور في الثاني من تشرين الثاني من العام 1917، هذا الإعلان الذي جاء في (67) كلمة انتهكت حقوق الشعب الفلسطين
شاركت السبت ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٠ فى ندوة نظمها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية حول موضوع "تموقع موريتانيا بشبه المنطقة" شملت خطابا افتتاحيا و محاضرة تمهيدية و مداخلات تعقيبية مفيدة لفهم تاريخ و حاضر و مستقبل مكانة موريتانيا ضمن شبه المنطق