فطرح السؤال هو من اجل المشاركة في توضيح الرؤية لاحداث تغيير يستجيب لمطالب المجتمع الموريتاني، وهو تغيير الظاهر منه اسناده الى القائمين على الشأن السياسي من القوى السياسية من قيادة الحراك الاجتماعي العام، وهذه المطالب لامفر من ال
تحلّ الذكرى 103 لميلاد جمال عبد الناصر (15-1-2018)، والغالبية العظمى من العرب الآن لم تعاصر حقبة ناصر التي امتدّت على مدار حقبتيْ الخمسينات والستّينات من القرن الماضي.
تحتفي الجماهير العربية من المحيط الى الخليج وفي سائر أنحاء العالم دائما بمناسبات مئوية الزعيم جمال عبدالناصر أو رحيله أو أي مناسبة كان عبدالناصر جزءا منها وباعثها، وتستمر تلك الاحتفاليات حتى بعد مرور نصف قرن على رحيل عبدالناصر، مم
لم يَكُن الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن دقيقًا عندما وصف ما يجري حاليًّا من فوضى، وأعمال عُنف، واقتِحام للكونغرس (مجلسيّ النوّاب والشيوخ) بأنّه يَعكِس تحوّل أمريكا إلى “جمهوريّة موز”، فلم يَكُن في مُعظم جمهوريّات الموز التي
يدعي قادة المغرب العربي أن هدف التطبيع مع الإسرائيليين هو متابعة شأن الجالية المغربية في دولة الصهاينة، والمقصود هنا، مليون يهودي من أصول مغربية، احتلوا أرض فلسطين، وطردوا أهلها، بعد أن صاروا ضباطاً وقادة وجنرالات في الجيش الإسرا
يصادِف يوم غد “الاحد” الذّكرى السنويّة الأولى لاغتِيال اللواء قاسم سليماني الرجل الثّاني والقوي في إيران ورفيقه أبو مهدي المهندس قائد الحشد الشّعبي العِراقي، مثلما يُصادف أيضًا انتهاء موسم الاحتِفالات بأعياد الميلاد ورأس السّنة ال