في اطلالته الأولى بعد غياب أشهر طويلة، بدا الرئيس سعد الحريري أكثر نحافة جسديا من السابق نظرا للنظام الغذائي الدقيق وطريقته الجديد في العمل حيث صار يتولى بنفسه معظم الملفات ويصحو باكرا لمتابعة ادق التفاصيل، ويمارس الرياضة، كما ينق
في الحرب شبه الدولية الدائرة على أرض بلاد الشام منذ منتصف شهر مارس 2011 اصطفت الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وإسرائيل وأطراف اخرى في تحالف مناهض لدمشق من أجل اسقاط الدولة السورية وقطع شوط جديد في تنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد
لا يمكن الوقوف في وجه موجات الإعلام الاجتماعي. فقضاياه تأتي محمّلة يوميا بشحنة من 'الهوية' أصحابها شديدو الحساسية. والإخفاقات في فضائه والنجاحات منسوبة لهويات أصحابها أكثر من فاعليها أنفسهم.
بين حكومة وأخرى من الحكومات المرتجلة أو تلك التي يعتذر المكلف بتشكيلها عن هذه المهمة المستحيلة مفضلاً أن يبقى سفيراً في ألمانيا ولا صاحب دولة من دون دولة في لبنان!..
الرئيس الفرنسي لم يُمْنَح (من ايران) الضوء الكامل الاخضرار ، بل المُلطخ (لهدفٍ ما) بالاصفرار ، لذا لم يستطع تمرير مبادرته ومُنِيَ مُمَثّلها (مصطفى أديب المُكَلَّف بتشكيل الحكومة) بفشل ذريع ألزمه تقديم الاعتذار، لينسحب من م
ألحقت الظاهرة الإرهابية العديد من الخسائر الاقتصادية بدول العالم عموما و إن كانت الدول السائرة في طريق النمو أشد تأثرا بفعل عدم تنوع اقتصادياتها و اعتمادها غالبا علي مَوْرِدٍ أو مَوْرِدين من الأنشطة الاقتصادية لا أكثر مما يجعلها
لم تعد الخيانة جريمة عظمى بحق الامة والوطن، بل باتت فرصة لإحراز الجوائز العالمية في بطولة “السلام”… فالأرض للقادر على أخذها، ولو بالمدفع وقصف الطائرات الحربية والدبابات، وليس للعاجز عن استثمارها واستخراج خيراتها، ولو بفضل الخبراء