لقد تابعت بامعان في الآونة الأخيرة (تغاريد ) في بعض المواقع الإلكترونية تروج اكاذيب مرتبطة بملفات التحقيق المقدمة منذ بعض الوقت امام شرطة مكافحة الفاسد المالي و الاقتصادي، و ذلك من طرف لجنة برلمانية قد عهد اليها من طرف البرلمان با
نعيش في أوروبا مُنذ 42 عامًا، وحصلنا على درجتنا العلميّة العُليا في أحد جامِعاتها المشهورة، وما نراه حاليًّا من مُضايقاتٍ واستفزازاتٍ للأجانب، والمُسلمين منهم بشكلٍ خاص، غير مسبوق، ويُهدّد السلّم الاجتماعي في هذه البُلدان، وانفِجا
الحَسَنُ قَارّ ، والأَحْسَنُ يَتَغَيَّر، لحالٍ يستقِر على قََرارٍ بمُقَرَّر ، يقع عليه الاختيار ، بما يليق من مَقرِّ ، يُعْرَضُ داخله على اختبار ، قبل طرحه كمعيار، يستحوذ على قِصار كبِعاد النَّظر ، بوضع ثقتهم على مِحَكِّ التضامن
في نهاية حقبة التسعينات وفي مطلع القرن الحالي، اشتهرت أغنية “الحلم العربي” لما تضمّنته من معانٍ تؤكّد على الأمل في مستقبل عربي أفضل، مستقبل يستند إلى الهُوية العربية المشتركة ويقوم على التضامن والتكامل بين الشعوب والأوطان العربية.
الانضباط بترتيب أولويات النِّقاط ، شيمة العارف بقيمة رفع استخدام الشطط ، عن وضع أنسب مُخطَّط ، يُنهي بغير هوادة مرحلة الانحطاط ، للبدء السليم بما يلزم ساعة الضرورة مِن متانة احتياط ، يعوِّض الخصاص إن تَمَثَّلَ مُعَرْقَلاً
نفث الرئيس الفرنسي أحقاده ضد الإسلام والمسلمين، وصرح عن وعي أو عن جهل أن الإسلام دين مأزوم. والمفروض في الرئيس الفرنساوي أنه علماني وغير مختص بالشؤون الدينية ولا يدخل في مزاودات دينية أو ترجيح دين على آخر.
إن ظاهرة الهجرة تعد ظاهرة اجتماعية قديمة كتبها الله على بعض افراد الشعب العربي بسبب ظروفهم الإقتصادية و الدينية احيانا و لعل من اهمها على الإطلاق هجرته صلى الله عليه و سلم، من مكة المكرمة الى المدينة المنورة هو و اصحابه البررة رضي