سؤال يتردد كثيرا حتى قبل تأكد فوز جون بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، وهو حول المسار الذي ستأخذه العلاقات المستقبلية بين أنقرة وواشنطن وتأثير ذلك على تطورات الصراع المحتد في منطقة الشرق الأوسط الكبير.
أميركا التي يعرفها العالم المعاصر بأنّها قامت على أساسٍ دستوري سليم واتّحادٍ قوي بين الولايات، هي أيضًا أميركا التي تأسّست كمجتمع على ما يُعرف اختصارًا بأحرف: WASP والتي تعني “الرجال البيض الأنجلوسكسون البروتستانت”.
تجمَعُنا صفات منها محبة فلسطين ، بالنسبة لي شيء عادي ، أما بالنسبة لها فأمر أقوى من العادي ،كيهودية إسرائيلية تعيش لأعوام طويلة في المكسيك ، حباً ترجَمتْهُ "بِيرْلِيَهْ" مواقف جعلتها تكبر
كتبتُ مع بداية ثورتيْ تونس ومصر في مطلع العام 2011 عن أنّ الثورات يرتبط نجاحها بتوفّر القيادات المخلصة لشعوبها ولأوطانها، وبالأهداف الواضحة لها، وبالبناء التنظيمي السليم لقواها، وبحسن الأساليب المستخدمة في مساراتها.
يغيِّبُهُ ما يصيب الأنوف الممدودة لشمِّ أخبار الفساد من عَدوَى المزكوم ، لتُضاف الثالثة لعدم السمع وغض البضر عن أي شيء فالجلوس ارضاً كالمعدوم ، المنتظر استقبال ذاك القادم القََدُوم ، لفك عُزلة دُونَهُ في البلاد قد تدوم ،
منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في ليبيا يوم الجمعة 21 أغسطس 2020 وعلى مدار أشهر عرفت الأزمة الليبية اجتماعات ومفاوضات عديدة في المغرب ومصر وتونس وجنيف وبرلين وغيرها سواء بين الأطراف الليبية أو وراء الكواليس بين الأطراف الدولية وال
تماما كما توقّع علماء الاجتماع عند ظهور فيروس كورونا . تسببت الجائحة في انهيارات اقتصادية وافلاس شركات ضخمة وتقويض استقرار الطبقات الاقتصادية والشرائح الاجتماعية .