تقديس الوطن تربية وأخلاق ترعرعنا على فضائلها مذ كان الوطن وطناً ، فما عسانا تسجيله عمَّن انحازوا لجعله وعاء انتعاشٍ لطموحاتهم غير المشروعة هدفاً (حسب نفاقهم السياسي) وازِناً ، غير ما يَحْياهُ في كآبةٍ طالَ أمدها وقد تشتَّ
يحتفل الأميركيون كل عام، في الرابع من شهر تموز/يوليو، بذكرى نجاح ثورة استقلالهم عن التاج البريطاني، في العام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.
قد يبدو هذا العنوان للقارئ - للوهلة الأولى - عنوانا فلسفيا غامضا مجنحا ومجردا ، بيد أنه في الحقيقة جملة دالة وتعبير مكثف عن خلاصة استقراء واقعي واستنتاج ميداني لبعض ممارسات وأنماط السلوك الإداري والتسييري الذى يحكم علاقة الرؤساء ب
يعلِّقُون عجزهم على شمَّاعة الحرب الروسية الأوكرانية المؤثرة سِلباً على الاقتصاد العالمي ، وهل للمغرب اقتصاد حتى يطاله ما يرددون في أكثر من منبر إعلامي ؟؟؟، هناك "قلة" مسيطرة لها اقتصاد لا علاقة له بعموم المغاربة ولا ببلده
قبل ثلاث سنوات من الآن عندما أعلن فخامة رئيس الجمهورية ترشحه للانتخابات الرئاسية؛ انثالت عليه النخب السياسية زرافات ووحدانا، وشكل نقطة جذب مركزي لم يسبق أن شهدتها الساحة السياسية الوطنية في عهد الدولة الموريتانية.
كان الوقت في حدود الواحدة ليلا، وأنا جالس في الغرفة اقرأ، وأمامي كتاب، والى جانبي كاس من الشاي ارتشف منه من حين لآخر،، وفي ليال الصيف البيضاء في الشمال الأوروبي تكون ساعات الليل قصيرة، إذ تصل احيانا الى حدود اربع ساعات ونصف، بينم
فالأول كونه قد ذكرني بالمرحوم محمد لمين وكأنه مازال على قيد الحياة وهو يبني التاريخ العربي التقدمي في موريتانيا بأيادي نظيفة وبأناة وعزم لايقبلان الهزيمة أو اليأس ، إلا أنه للأسف قد ترك عماله في حالة استعداد لذلك البناء ولكنه طال
زَمَنُ دَع عنكَ هذه لأصحابها الرسميين وانْصَرِف للاهتمام بغير السياسة قد انقرَض ، اليوم الشعب سيِّد أسيادِ كل تخصصات سائدة فوق هذه الأرض ، وليس "قلَّة" من ورثة سياسات أصابها الوهن والمرض ، المغرب انطلق بالمغاربة الأحرار في
كنت البارحة، أتابع التقارير الاقتصادية الدولية عن بلادنا، حيث اجمعت على انها ستشهد طرفة من السيولة النقدية، لما حباها الله به من ثروات طبيعية هائلة في مجال الاكتشافات التي توصلت لها الشركات الغربية في شواطئ بلادنا،، ولعل هذا من ا