حينما تقوم ثورة بعظمة "ثورة يوليو" في مصر بالعام 1952، وتحدث تغييراتٍ جذريةً في المجتمع المصري ونظامه السياسي والاقتصادي والعلاقات الاجتماعية بين أبنائه، وتكون أيضاً ثورة استقلالٍ وطني ضدّ احتلالٍ أجنبيٍّ مهيمن لعقودٍ طويلة (الاحت
ليس سرا أن صحوة ضمير متأخرة انتابت بعض أطياف المعارضة، ناتجة عن بحر الإحراج الذي غرقت فيه، بسبب ما أقدمت عليه السلطات، بتوجيه من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، من إقامة للحجة عليها في سبيل طي جميع الملفات العا
تعلن إسرائيل من حين لآخر عن تعمد إحراقها للأسرى المصريين عام1967 وكان فيلم موثق هو “روح شاكيد” بطله بن إليعازر وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق والطيار صديق مبارك وزميله، وثيقة هامة لإدانة العسكريين الإسرائيليين بهذه الجرائم وفقا لات
لازلت أعتقد أن الحديث عن الناتو العربي بمشاركة اسرائيل مجرد وهم واحلام اسرائيلية لن تتحقق على المدى القريب على أقل تقدير، وقد بيّنت في آخر مقال تكرمت بنشره رأي اليوم الأسباب التي دفعتني الى هذا الاعتقاد.
الكتابة عن الواقع (كما هو) عَزْف منفرد من طرف كاتبٍ يتقن توظيف حروف الحقائق على سُلَّمٍ متحرك صوب خمس اتجاهات ، التنسيق مع أمهر المتذوقين لاحتضان ألحان تُذكِّر العقول أنَّ الأرواحَ البشرية كفيلة بضمان نجاة أصحابها لتظل على
يُدرك تماماً من اطّلع على مقال الرئيس الأميركي جوزيف بايدن في صحيفة "واشنطن بوست" وعلى تصريحاته التي سبقت مجيئه للمنطقة، بأنّه كان يخاطب حزبه الديمقراطي والرأي العام الأميركي لتبرير زيارته للمملكة العربية السعودية وتراجعه عن موقفه
أيها السيد الرئيس إن أمن المواطن الموريتاني وكرامته قد اصبحتا في خطر داهم بسبب انفلات الأمن نتيجة
فوضى الأعلام الذي يمارس في بلادنا من طرف الغوغائيين دون إي رقابة جادة من طرف سلطة الوصاية وكذا غياب العدالة في شأنه .