كلمة الغضب لله هذه ـ لولا أن الإسلام أمر كل مسلم وذلك على لسان النبي صلى الله عليه وسلم بوجوب إنكار المنكر وطلب إزالته باليد فإن لم يستطع فباللسان فإن لم يستطع فبالقلب وذلك أضعف الإيمان ـ لولا هذا الحديث الصحيح لما كتبت كلمة الغضب
لم يكن من قبيل الصدفة ان يصعد الرئيس السوري بشار الاسد في هجومه الشرس ضد جاره التركي، مستغلا لقائه مع ادوارد نالبانديان وزير خارجية ارمينيا، الذي حل ضيفا على دمشق في مثل هذا الظرف الحرج الذي يندر فيه زوار العاصمة السورية لاسباب مع
كنت اتمنى لو كان عنوان المقال صحيحا وواقعيا ، ولكنه وللاسف الشديد ليس كذلك ، بل هو تعبير ساخر عن مدى الاحباط والحزن والألم الذي يعاني منه كل فلسطيني وعربي جراء الوضع الذي آل اليه العالم العربي ، بعد ان ترك عدوه الحقيقي يسرح ويمرح
طالعت مقالا للكاتب المالي : Dramane Aliou Kone - ترجمة "الصحراء" وبدأ هذا الكاتب بالقول أن موريتانيا لا تريد السلام في مالي ، ونفى كل مساعيها لإحلال السلام في هذا البلد المجاور -دولة الكاتب- وعلل ذلك بوجود ما أسماها مجازا بحملات ا
كان من قضاء الله أني كنت بالأمس في ضيافة صديق عزيز علي من هذه البلاد التي أقيم فيها ( دولة قطر الشقيقة ) وقد شغف هذا الرجل بحب الشناقطة وبضاعتهم التي يصدرونها ،وعرفوا من خلالها في الشرق والغرب ،فهو دائب التنقل بين الفقهاء
في العقود الأخيرة كما السابقة، اجتاحت صنيعة الإنسان، الإنسان ومن حوله، واكتوى وكوى بها، وربط وارتبط بها، فلطالما فعلها بيديه ودبر لها بعقله ووظفها بجسمه ونشرها بلسانه، فالتكنولوجيا مثال الحال ولسانه على ذلك، فقد أصبحت قرينة النفس
هذه عشر ملاحظات سريعة كتبتها على عجل مخافة أن تنقطع الكهرباء من قبل إكمالها، وسأنشرها على عجل، وأتمنى أن تقرؤوها على عجل، وذلك من قبل أن تنقطع عنكم الكهرباء من قبل إكمال قراءتها:
(1)