“نصف الكتب لا تنشر. ونصف الكتب التي تنشر لا تباع. ونصف الكتب التي تباع لا تقرأ. ونصف الكتب التي تقرأ لا تُفهم. ونصف الكتب التي تُـفهم يساء فهمها.” مثل فرنسي
ثمّة رأي، هو “رأيٌ ثالث”، لا يجد له متّسعاً كبيراً في التداول السياسي والإعلامي العربي، رأيٌ يرفض “الثنائية الاستقطابية” الحاصلة في كثيرٍ من الأزمات التي تعصف بالمنطقة العربية.
الإلحاد هو موقف فكري لايومن بوجود إله واع للوجود ، ويعرفه الكثيرون بأنه إنكار للأدلة العلمية والعقلية ونحوهما على وجود صانع واع للكون والحياة مستحق للعبادة ، وطبعا لا توجد مدرسة فلسفية جامعة لكل الملحدين ، فمن هؤلاء من يميلون إلى
تابعت ما نشر علي صفحات المواقع الالكترونية ،والقنوات الفضائية المحلية ، من حوارات عن ومآلات الحرب في اليمن ، والمد الشيعي والصراع بين الشيعة والسنة ، وكان المتحاورون موريتانيون من مختلف المشارب السياسية والفكرية ،كل يحلل ويقرأ م
اختار الأوروبيون الذين قاموا بحملاتٍ عسكرية على بلاد الشرق العربي، من أواخر القرن الحادي عشر حتّى الثلث الأخير من القرن الثالث عشر، اسم “الحملات الصليبية” كتوصيف لحروبهم التوسّعية من أجل تبريرها أمام شعوبهم بالادّعاء أنّها من أجل
وسط ضجيج التطورات المتسارعة في المنطقة، يحار بعض المراقبين والكثير من الساسة في تفسير بعض المواقف الأمريكية المتضاربة، ما بين اتفاقها الوشيك مع إيران (والمفترض أن يشمل كافة ملفات المنطقة) وما بين إشاراتها التشجيعية لعملية عسكرية ف