منذ ايام، والسيد نبيل العربي امين عام جامعة الدول العربية يوجه رسائل “غزل” الى النظام السوري، تتناقض كليا مع مواقفه وجامعته التي اتخذاها طوال السنوات الاربع الماضية، مما يعكس انقلابا جذريا في الموقف العربي تجاه الملف السوري، تتبلو
لا ينبغي لغزوة مثل بدر أن تمر على المسلمين مرور الكرام، ودون الوقوف عندها وقفة تأمل كبيرة، فغزوة بدر محطة كبيرة في حياة الإسلام وفي مسيرة المسلمين، بل إنها الحدث الذي غير مجرى التاريخ كله، ومنح للمسلمين فرصة الانطلاقة القوية للدعو
سيأتي يوم، ربّما بعد قرنٍ من الزمن، يتساءل فيه العرب من جديد عمّا حدث في مطلع القرن الحادي والعشرين من خديعة دولٍ لهم بوعودٍ بديمقراطية أنتجت دويلاتٍ طائفية تسبح في الفلك الإسرائيلي، وسيكون هناك أكثر من “شريف حسين وأمير فيصل” وحرك
مفاجآت “الدولة الاسلامية” الدموية تتواصل، فبعد استعادة “عين العرب ـ كوباني” الكردية، والتقدم في مدينة الحسكة، شمال سوري، ها هي تضرب في قلب دولتين عربيتين (الكويت وتونس)، وثالته اوروبية (فرنسا)، ويعلم الله وحده اين سيكون الهجوم الر