الإلحاد هو موقف فكري لايومن بوجود إله واع للوجود ، ويعرفه الكثيرون بأنه إنكار للأدلة العلمية والعقلية ونحوهما على وجود صانع واع للكون والحياة مستحق للعبادة ، وطبعا لا توجد مدرسة فلسفية جامعة لكل الملحدين ، فمن هؤلاء من يميلون إلى
تابعت ما نشر علي صفحات المواقع الالكترونية ،والقنوات الفضائية المحلية ، من حوارات عن ومآلات الحرب في اليمن ، والمد الشيعي والصراع بين الشيعة والسنة ، وكان المتحاورون موريتانيون من مختلف المشارب السياسية والفكرية ،كل يحلل ويقرأ م
اختار الأوروبيون الذين قاموا بحملاتٍ عسكرية على بلاد الشرق العربي، من أواخر القرن الحادي عشر حتّى الثلث الأخير من القرن الثالث عشر، اسم “الحملات الصليبية” كتوصيف لحروبهم التوسّعية من أجل تبريرها أمام شعوبهم بالادّعاء أنّها من أجل
وسط ضجيج التطورات المتسارعة في المنطقة، يحار بعض المراقبين والكثير من الساسة في تفسير بعض المواقف الأمريكية المتضاربة، ما بين اتفاقها الوشيك مع إيران (والمفترض أن يشمل كافة ملفات المنطقة) وما بين إشاراتها التشجيعية لعملية عسكرية ف
ذكرني العميد الركن احمد عسيري المتحدث باسم “عاصفة الحزم” بنظيره الامريكي اثناء الهجوم على افغانستان في تشرين الاول (اكتوبر) عام 2001 عندما قال “ان قوات التحالف تسيطر على كامل الاجواء اليمنية، وستكثف الضغط على الحوثيين خلال الايام