يتغير العالم بسرعة مدهشة ويستبدل 500 عام من القيم بسرعة البرق ، وبينما يقضي المثقفون والجنرالات ورجال الدين أيامهم على شاشات الفضائيات يتباكون على أطلال الأفكار والأمجاد القديمة والوحدة والاتحاد والقومية والاشتراكية وأمجاد كهنوت ا
كثيرون من العرب، في داخل بلدان الأمّة وخارجها، يتساءلون الآن عن ماهيّة بديل الحالة العربية الراهنة التي سماتها الحروب الأهلية والانقسامات الطائفية والمذهبية والإثنية، وتصاعد التدخّل الأجنبي وانهيار أوطان ومجتمعات.
في موروث حكاياتنا الشعبية هناك حيوان بري، ضعيف البنية، يسعى للاستحواذ على حصيلة الحيوانات الأخرى من الفرائس، دون أن تكون لديه الحيلة أو القوة التي تخوله تجسيد هذا الطموح، الذي يغذيه الطمع، وتعوزه الوسيلة..!
تنتشر في بلادنا خلال ليالي رمضان ظاهرة السمر الجماعي الطويل بالمنازل و "أسواق و متاجر النساء" و الساحات العمومية القليلة و الشوارع الكبيرة المضيئة و "الفَضَاءَاتِ الزًرْقَاءِ" و المقاهي الشبابية ،...
في الإسلام مفاهيم وضوابط واضحة لا تقبل بأيِّ حالٍ من الأحوال قتْل الأبرياء – وهو مضمون المصطلح المتداول الآن (الإرهاب)- مهما كانت الظروف والأعذار، حتّى ولو استخدم الطرف المعادي نفسه هذا الأسلوب.
تبدأ الأسبوع المقبل الامتحاناتُ الوطنية لولوج المستويات الإعدادية و الثانوية و الجامعية و هي مناسبة يحسن فيها التنبيه و الإصغاء إلي ارتفاع و تكرار رَنِينِ و طَنِينِ "أجراس إنذار" تدمير مصداقية الشهادات الوطنية المتمثلة في الان
أن تجتمعَ معالي وزيرة البيطرة بطواقمها الفنية و الإدارية و عمالها في عطلة الأسبوع و بعيدا عن "المتبلات " الإعلامية : لقطاتٍ ، ربورتاجات ، فلاشات و آفيشاجات ....