مواجهة نهج التطرّف تتطلّب الآن من العرب الارتكاز إلى فكرٍ معتدل ينهض بهم، ويُحصّن وحدة أوطانهم، ويُحقّق التكامل بين بلادهم، ويُحسّن استخدام ثرواتهم، ويصون مجتمعاتهم المعرّضة الآن لكلّ الأخطار.
لم نكن ننوي مطلقا العودة الى هذا الموضع مرة اخرى، ولكن تأكيدات وكالة انباء “رويترز″ العالمية في برقية لها اليوم (الاربعاء)، ان المملكة العربية السعودية حشدت وزراء خارجية دول التحالف العربي الذي تقوده الى جانب نظرائهم من دول اعضاء
خلال زيارته السابقة لدولة الامارات قابل الرئيس محمد بن عبد العزيز بعض وجهاء الجالية الموريتانية على شكل مجموعات في مقر اقامته في قصر الامارات الفاخر الواقع على كورنيش ابوظبي وكنت ضمن تلك المجموعات ومن بين المتدخلين ايضا , فقد تحدث
لا يعرف الرئيس التركي رجب طيب اردوغان من اين تأتيه الضربات الموجعة هذه الايام، ففي الوقت الذي كان يتواجد في كينيا في اطار محاولاته لفتح اسواق جديدة لتجارة بلاده في القارة الافريقية تعويضا لخسائرها بسبب المقاطعة الروسية، يتبنى البر
تدل كل المؤشرات السياسية و الدبلوماسية و التنظيمية علي أن مؤتمر القمة العربي المرتقبسينعقد في الموعد المحدد له في العشر الأواخر من يوليو المقبل بنواكشوط و هي مناسبة للت
انتصار باراك أوباما في انتخابات العام 2008 لم يكن ثورةً ولا انقلاباً في المعنى السياسي على ما هو قائمٌ في الولايات المتحدة من مؤسّسات تصنع القرار عموماً، بل يمكن اعتبار أنّه كان بمثابة “حركة تصحيحيّة” من داخل النظام الأميركي نفسه
كانت القمم التشاورية لقادة دول مجلس التعاون الخليجي منذ اقرارها عام 1998 ذات طابع روتيني، تقتصر على لقاء بمن حضر في العاصمة السعودية الرياض، ومأدبة غداء يقيمها المضيف السعودي لضيوفه، يعقبه مؤتمر صحافي لامين عام مجلس التعاون الخليج