قبل أيام أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريره بشأن قضية الصحراء الغربية، وكان لافتا أن الأمين العام الأممي شدد على أهمية الدورين الجزائري والموريتاني في إيجاد حل لهذا الصراع المستمر منذ عدة عقود، ورغم الإشارات الخجولة
على المرء إن لم يكن موريتانيا أن يطلب من الله أن يجعل له حظا من خصال الموريتانيين ، ولبلاده شيئا مما حبى الله به موريتانيا من حرية تعبير ؛ تحسد عليها وتتصدر بها هذه اللحظات حرية التعبير في العالم العربي ..
في آذار (مارس) عام 2002 دُعيت للمشاركة في منتدى الدوحة للديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة الذي اُريد له في حينه ان يكون نسخة عربية، او “شرق اوسطية”، من مؤتمر “دافوس″ السويسري، وهو طموح مشروع لم يتحقق، وكان من ضمن الندوات، على ما
لا ضير في الخلاف السياسي فالأحادية و "التًطَابُقيًةُ" السياسية قَتًالَةٌ للمواهب مَزرَعَة للجمود و البَوَارِ والتقهقر بل إني من الذين يعتقدون أن سُمُوً السياسة و نبلها و فائدتها و متعتها و أناقتها وجاذبيتها إنما تتحقق في ظل "مُطَا
تابعت مثل غيري من أبناء هذا الشعب شهادة الرائد صالح ولد حننا على عصر الانقلابات في موريتانيا التي قدمها في عشر حلقات مع يقيني بأن تلك الشهادة سيسيل فيها مداد كثير بين مادح وقادح ومن خلال متابعتي خرجت من تلك الحلقات بالوقفات التال