حينما يكون ( عثمان آن المعتقل حاليا ) ابن قائد المحاولة الانقلابية الزنجية عام 86 ( آن آمادو بابالي ) ، هو المكلف بمنطقة تفرغ زينه من طرف برام و جماعة الهالبولار ، و حينما يكون ( جوب آمادو تيجان ابن الملازم المرحوم تيجان جوب ) و
حينما يرفض الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن تقرير شيلكوت الذي أدان فيه ضمنيا الغزو الأمريكي البريطاني للعراق في عام 2003 ويقول إن "العراق بات أفضل دون صدام حسين؟!"، فإن هذا الجواب المليء بالعجرفة والصلف يعني أن عقدة العزة بال
من المهمّ التوقّف عند ما حدث ويحدث في المنطقة العربية وخارجها من أعمال عنف مسلّح تحت شعاراتٍ إسلامية، وما هو يتحقّق من مصلحة إسرائيلية، كانت أولاً، في مطلع عقد التسعينات، بإثارة موضوع “الخطر الإسلامي” القادم من الشرق كعدوٍّ جديد ل
جاءت رواية الحركة البرامية، للأحداث العنيفة و الدامية لما بات يعرف ب ( كزرة بوعمات) ، و التي وزعها أفراد من الأسرة البرامية و ثله من حراطين الزنجية ، في مايشبه مؤتمرا صحفيا عائليا داخل بيت برام في مقاطعة الرياض ، تدين الحركة و منا
تجري الاستعدادات تباعا سِرَاعًا لتنظيم الدورة السابعة و العشرين لمؤتمر القمة العربية العادية بنواكشوط المزمع انعقاده في السابع و العشرين يوليو 2016 في ظرف عربي "ملتهب" اجتماعيا و سياسيا و مناخ إقليمي حُوًلٍ قُلًبٍ وبيئة دولية "ش