يَمُرُ العالم الإسلامي عموما و العالم العربي خصوصا منذ سنوات بحالة غير مسبوقة و لا مَلْحُوقَةً في التاريخ الحديث من"سَكْرَةِ عدم الاستقرار" و"فقدان البوصلة الهادية" مما أدي إلي تحول بعض البلدان العربية التي كانت آمنة مستقرة ع
الجاران الكبيران تركيا وإيران يلتقيان باستمرار، يتخاصمان ويتجادلان، لكنهما يخفّفان من غلواء الاختلاف في بعض المسائل العالقة بينهما، ثم لا ينتهي لقاؤهما إلا بعد أن ينجزا شيئا كبيرا في علاقاتهما السياسية والاقتصادية.
في المقام الأول أتوجه بالتهنئة من دون ملل وبكل أمل الي الأمة الموريتانية رئيسا وحكومة وشعبا وذلك بمناسبة انعقاد وإنجاح المؤتمر العربي , كم كان يشغلني ذلك اللقاء وكم كنت أناجي أن يمر بسلام .
أشهرٌ قليلة تفصل الولايات المتحدة عن موعد الاستحقاق الانتخابي في نوفمبر القادم، حيث ينتخب الأميركيون رئيساً ونائباً له (كل أربع سنوات)، كما ينتخبون كلّ أعضاء مجلس النواب (كل سنتين)، وثلث أعضاء مجلس الشيوخ (كل ست سنوات)، وعدداً من
ودعت الأمة الإسلامية يوم السبت 6/8/2016 م أحد أعلام العلم والدعوة الموريتانيين الشيخ سليم ، وهو الشيخ سيدي محمد بن محمد المصطفى ؛ ولد الفقيد عام 1973م بالحوض الغربي في موريتانيا ، حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، ثم انتقل للعاصمة "
اربعة عوامل رئيسية تقف خلف الاختراق الميداني الكبير الذي حققته فصائل المعارضة السورية المسلحة بقيادة فتح الشام (النصرة سابقا)، وجيش الفتح (احرار الشام) في ريف حلب، الذي ادى الى كسر الحصار على حلب الشرقية لاول مرة منذ عدة اسابيع.
في أعقاب قمة نواكشوط تعرض الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لحملة غير مفهومة الدوافع من طرف مجموعة من المثقفين والإعلاميين العرب وفي مقدمتهم الوجهان الإعلاميان البارزان فيصل القاسم ومحمد اكريشان .
يكثر الحديث بالدوائر الفكرية و السياسية و الإعلامية و الدبلوماسية الدولية و العربية خصوصا عن "مؤامرة سرية" تستهدف تقسيم و تجزئة بعض الدول العربية الحالية بذريعة استحالة التعايش العرقي أو الطائفي أو المذهبي أو المناطقي او الشرائحي