الحرب الأميركية على أفغانستانفي نهاية العام 2001 ثمّ الحربعلى العراق في مطلع 2003،وما رافقهما من انتشار عسكريأميركي في دول الشرق الأوسط،وإقامة قواعد في بعضها، ثمّالتوسع الأمني والعسكري فيدول أفريقية عدة، فالتدخّلالعسكري في ليبيا و
لحقت بالعرب هزيمة مدوية في انتخابات الرئيس التنفيذي الجديد لمنظمة التربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، نتيجة انقسامهم والدور القذر المسيء لسمعتهم على المستوى الدولي الذي يلعبه المال السياسي..
الزيارة الخاطفة التي تَردّد أن الشيخ صباح الأحمد، أمير دولة الكُويت يَقوم بها، إلى الرياض “الإثنين” للالتقاء بالعاهل السّعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، قد تُحدّد مصير مجلس التّعاون الخليجي، واستمراره كمُنظّمة إقليميّة، أو تقسيمه
إن ذوي البقية من الموريتانيين و السنغاليين يعرفون تمام المعرفة العلاقات الثقافية و الوشائج الدينية و الروحية و الأواصر الاجتماعية الوطيدة التي كانت قائمة بين الشعبين الموريتاني و السنغالي ، لأحقاب طويلة من الزمن، قبل الغزو الاستعم
بعد غياب “الكبار” من القادة في الوطن العربي، بعنوان مصر والجزائر ثم العراق وسوريا، انفتح المجال امام “الصغار” لملء الفراغ بالرغبة الشخصية او بالتحريض الاجنبي، … وهكذا تقدمت السعودية، بعد تردد، في حين قفزت الامارة من غاز، قطر، لتتص
خضع البلدان موريتانيا والسنغال لسلطة استعمارية واحدة ظلا تحتها دولة واحدة بعملة واحدة ونظام سياسي وجغرافي وإداري وتعليمي موحد، تخرج جيل من البلدين من ثانويات سين لوي أو اندر كما يحلو للبعض تسميتها هنا وهناك، وابتدائية سبيخوتان وإ
الاستفتاء في الشمال العراقي موضوع لا يحتمل المجاملة والغمغمات السياسية المترددة الحذرة، كما لا يستدعي المماحكات الصبيانية بشأن الأصول والتاريخ والجغرافيا وأخطاء هذه الجهة أو تلك.
ربّما يَكون السيد مسعود البارزاني، رئيس إقليم كردستان العراق قد أنقذ زعامته من الانهيار بالإصرار على المُضي قُدمًا في إجراء الاستفتاء الذي زادَ من شَعبيّته بشَكلٍ مَلحوظ، ولكنّه وَضع الأكراد أمام مأزقٍ حَرجٍ، وزادَ من عُزلتهم إقلي