الأُمم المتحدة ليست للبَيع، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب فَشِل في شِراء دُول العالم فَقيرها وغَنيّها بدولاراتِه، ومَندوبته نيكي هيلي هَربتْ من القاعةِ مُبكّرًا لأنّها لم تَحتملْ الهزيمة، ومَندوب إسرائيل كان وحيدًا مَعزولاً، ولم ي
لما قرر اليهود ومن ورائهم البريطانيون إقامة دولة يهودية على ثانى أهم أراضى عربية من حيث المكانة الدينية، والأصالة الثقافية، والموقع الإستراتيجى سنة 1947 فإنهم بذالك أعلنوا حربا على كل العرب والمسلمين وصلت تداعياتها إلى كل أنحاء ال
حينما كانت بريطانيا عظمى، وتحكم العالم كله، وحينما كانت الشمس لا تغيب عن مستوطناتها في قارات العالم، أطلق الشعب الفلسطيني أطول وأكبر انتفاضة في التاريخ المعاصر ضدها 1936 -1939، والسبب انحياز الانجليز لصالح اليهود في سلب أرض فلسطين
كان غِياب مُعظم الزّعماء العَرب عن قِمّة إسطنبول التي انعقدت لبَحث الانحياز الأمريكي للتّهويد الإسرائيلي للقُدس المُحتلّة، وطَمْس هَويّتها العربيّة والإسلاميّة، فاضِحًا ومُعيبًا، بكُل ما تَعنيه هذهِ الكلمة من مَعنى.
لسنا بحاجة ، نحن معشر العرب، أن نُـذكر أنفسنا ولا أن نذكر المجتمع الدولى أن إسرائيل دولة مستبدة ،إستعمارية ، وظالمة، إغتصبت الأرض وإخترقت القانون الدولى، وجميع الأعراف الإنسانية لأنها هي نفسها معترفة بذلك، فالسلطات المحلية الإسرائ
لم يَكُن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوحيد الذي أخطأ في حِساباتِه، وأساءَ تَقدير رُدودِ الفِعل العَربيّة الإسلاميّة تُجاه قرارِه الكارثي بالاعتراف بالقُدس المُحتلّة عاصِمةً لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ونَقل السّفارة الأمريكيّة إل
يَـبْـدو أن فهم التعديل المُرتقب على العملة الوطنية مُستعصيا على جُـل المواطنين الموريتانيين، فربما كان من اللزم إعطاهم مدة زمنية أطول من 32 يوما لإستيعاب محتوى التعديل، والإطمئنان له.