يَتضرّع الكثير من الفِلسطينيين، ونَحن مِنهم، إلى الخالِق جلَّ وعَلا، أن يمضي الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب قُدمًا في تَهديداتِه ويَقطع مِنحة الـ300 مليون دولار سَنويًّا إلى السلطة الوطنيّة الفِلسطينيّة في رام الله، وأن تَحذو حَذوه
جاوز الصهاينة المدى ، وأوغلوا في قهر الشعب الفلسطيني وسرقة تاريخه ومدنه وأرضه وهويته ، وبدأوا بتنفيذ مخططات لضمان تحطيم مستقبل الأجيال الفلسطينية القادمة ، وقد استغل اليهود المستعمرون سيطرة الصهيونية العنصرية على البيت الابيض في ت
لا أظن أن طرفاً عربياً أو دولياً واحداً، يفكر جدياً بإخراج الولايات المتحدة من ملعب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وحتى بفرض وجود من تساوره الرغبة في ذلك، فإن الحقائق الصلبة في هذا الإقليم، وبالأخص، حجم النفوذ الذي تتمتع به واشنطن ف
ربّما لا نُبالغ إذا قُلنا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من أكثر الزعامات “الشرق أوسطيّة”، بل حتى العالميّة، إثارةً للجَدل، والأكثر صُعوبةً بالنّسبة إلى السّياسيين والمُحلّلين، للتّنبؤ بمِواقِفه، وتَحرّكاتِه، وتحالفاتِه، وجاءت ت
مع بدء عامٍ جديد، تقف المنطقة العربية أمام مفترق طرق وخياراتٍ حاسمة حول قضايا
تتفاعل منذ سنواتٍ طويلة، وليس كحصادٍ للعام الماضي فقط. فما كان قِطَعاً مبعثرة
في مثل هذه الأيام التي تشهد "غربياً" وستشهد "شرقياً" احتفالات عيد ميلاد السيّد المسيح، عليه السلام، ، يتكرّر استخدام قوله: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام".
أنحني لصور الشهداء ، ومع الاحترام لصور الآ ف الجرحى ومئات الأسرى ، مع التقدير للشعب الفلسطيني والشعوب العربية وأحرار العالم . الا أن ثلاث صور هزت الضمير العالمي وأربكت جيش الإحتلال وإنتصرت لشعب ظلمه الرئيس الأمريكي ترامب :