يبدو أن الصفقة الفضيحة التي عقدها الكيان الصهيوني مع بعض الشركات المصرية “الخاصة” التي قد تكون “عامة”، أي حكومية، لبيع صفقة غاز خرافية إلى مصر، تغريها الآن بالضغط على لبنان وهو ينقب عن الغاز والنفط في مياهه الاقليمية ويكاد يبدأ حف
الرئيس الامريكي دونالد ترامب كان محقا عندما قال ان الغضب العربي والاسلامي تجاه قراره بنقل السفارة الامريكية الى القدس المحتلة سيستمر لبضعة ايام ثم سرعان ما يتراجع، وتعود الامور الى وضعها الطبيعي، فها هو، وبعد اشهر قليلة، يوجه “صفع
عاجلاً أم آجلاً، ستصل التحقيقات التي يقوم بها المحقق الأميركي الخاص روبرت مولر إلى إدانة قادة الحملة الانتخابية لدونالد ترامب بتهمة التورط في اتصالات مع موسكو لدعمه في الوصول إلى الرئاسة الأميركية، وهذا ما سيدفع الرئيس الأميركي إل
حين تولّت نيكي هايلي منصب ممثلة أمريكا في الأمم المتحدة قالت للصحافيين : هل تعلمون لماذا أرتدي الكعب العالي ؟ وأجابت هي على سؤالها : حتى أضرب أي أحد ينتقد اسرائيل بالكعب العالي .
إن من يتابع ظاهر الرقية بشقيها الشرعي والغير شرعي في موريتانيا يخرج بانطباع أن المجتمع وصل حالة مرضية يصعب معها العلاج، وإن كانت قد بسطت سدولها على كافة أطياف المجتمع بشرائحه وطبقاته..، أغنياءه وفقراءه..، مثقفون وعامة..
بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، “مَهووسٌ” بشيء اسْمه إيران، وليس العَرب، وتَحريض العالم ضدها، وقوّتها المُتنامية، ويَعتبرها تُشكّل أكبر تهديدٍ للعالم حتى لكأنّها دولةٌ عُظمى تَمْلُك آلاف الرُّؤوس النوويّة مِثل أمريكا ورو
يتنامى خطاب الكراهية والعنصرية ويتمدد، وترعاه أطراف سياسية بنت منه ريعها، وأسست عليه خلفيتها الاديولوجية في الماضي مثل حركة أفلام، ولأجله أنشأت أذرعها المحاورة والمسلحة التي حاولت تشويه البلد، والحضارة، والدين ، واللغة ، والهوية و
من زمان، ذهب زهو الانتصار، وبتنا نمشي مطاطئي الرؤوس خشية أن تحطمها الطائرات الحربية الإسرائيلية..
لقد انقضى العصر الذي كنا نسمع فيه النداء المنعش: ارفع رأسك يا أخي، فلقد مضى عصر الاستعمار والاستبداد!
في العام 1967 سألت أحدى المذيعات الاسرائيليات رئيس وزراء اسرائيل "ديفيد اشكول": هل صحيح أن لك ولد في كل كيبوتس يهودي، في إشارة إلى أنه يمارس البغاء مع كل يهودية تقترب منه. فأجاب ضاحكا : اعتقد ذلك.