الملف النووي الايراني عاد مجددا الى الواجهة متصدرا المشهد السياسي الدولي خلال الأسابيع الماضية، وتصاعد السجال السياسي بين الاطراف المعنية بهذا الملف وهي ايران ودول ٥+١ بالاضافة الى كيان الاحتلال الاسرائيلي الذي رفع درجة الصخب الاع
كان في نيتي منذ يوم 31 أكتوبر أن أضع بين يدي القراء و الطلبة، مقالا أو مقالين أشرح فيهما فكر العالم و المفكر الجزائري مالك بن نبي ، و ذلك بمناسبة الذكرى الثامنة و الأربعون لوفاة هذا العلامة المسلم المجدد، و قد توفي في الجزائر يوم
مرة أخرى يتجدد الحديث عن تصاعد التوتر وإحتمالات وقوع المواجهة المسلحة بسبب الخلاف حول مشاريع إيران النووية بعد فشل أو تعثر إحياء أو العودة إلى اتفاق فيينا الموقع في 14 يوليو سنة 2015 الذي تطلق عليه تسمية 5+1 مع طهران، الذي انسحبت
تتجمع غيوم داكنة تشكل إنذارا بخلق عاصفة جديدة تمتد من الحدود العراقية الإيرانية غربا إلى الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، هذه الغيوم هي في الواقع خليط من أبعاد وتأثيرات تداخل صراعات قوى إقليمية ودولية متحالفة ومتنافسة ومتعادية
عبّرت وسائل إعلام كيان الاحتلال الأسبوع الماضي عن خيبة أمل في "إسرائيل" من تجاوب الولايات المتحدة على الضغوط الإسرائيلية من أجل اتخاذ موقف أكثر تشدّداً من إيران والمباحثات الجارية بخصوص الاتفاق النووي الإيراني.
منذ إعلاننا الشروع في الإعداد لبرنامج تلفزيوني ” إقتصاد×سياسة “، أصبح اهتمامي بالشأن المغربي يزداد بالتدريج، و أصبح كثير من القراء المغاربة يقرؤون مقالات الكاتب بشكل دوري بجريدة رأي اليوم اللندنية، بمجرد أن أضع رابطها على صفحتي ال
يشهد الربع الأخير من سنة 2021 تصعيدا جديدا متعدد الأوجه في الصراع الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين في نطاق ما يسميه الملاحظون التنافس على القيادة العالمية أو السعي لإقامة نظام عالمي جديد قائم على التعددية بدل نظام القطب الو