في مناسبات كثيرة سابقة، وفي أيام ماعرف "بالحوارا الأحادي" عبرت عن رفضي للمساس بالرموز الوطنية كالعلم والنشيد،أما ما عدى هذا فليس لي اعتراض "حاد" على بقية المخرجات من الحوار الذي قاطعته بعض أحزاب المعارضة.
أتجول الآن في سلسلة وثائق رفعت عنها السرية قبل يومين من قبل وكالة CIA في الفترة بين 1940 و 1990 والتي وردت فيها معلومات وفيرة وعجيبة عن موريتانيا!
هذه ترجمة سريعة لأسطر من برقية استخباراتية :
رغم فداحة الخطيئة التي ارتكبها يحيى جامي بتعنته ورفضه التنحي عن السلطة رغم إرادة الشعب الغامبي التي عبر عنها واختار غيره ليحكم البلاد، فإن الرئيس المنتخب آدما بارو يرتكب خطأ تاريخيا حين يرضى أن ينصب في دولة أجنبية تتسم علاقتها تار
كتبتُ قبل أيام بيْتَينِ شعراً حسَّانياً متواضعيْنِ، استغربُ فيهما اهتمامنا واحتفاءنا بعيد "نبيِّ النصارى" عسيى بن مريم عليه السلام واهمال الاحتفال بعيد نبينا محمد بن عبد الله صلى عليه ربنا وسلم..
الطعن في السيادة مسألة خطيرة ولا ينبغي السكوت عليها.. فالدول قد تتبادل الاتهامات وتدخل في حرب اعلامية حامية لا تتعدى في مسبباتها بعض المواقف السياسية التي قد يأخذها طرف على طرف .