ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات الموريتانية علي السهر علي "التعليم الحداث
كاتبني زميل موريتاني عن مجاهدته في بيروت كي يشرح لموظف الأمن العام أن موريتانيا عربية...اعذرنا يا زميلي فعندنا في الشرق من يجهلون تاريخ وحضارة وجذور وأصالة بلدكم-بلدنا العريق......لن ألوم عنصرا أمنيا سعى إلى تأدية واجبه بلطف وفق م
الافتتاح: أن تجعلَ مطلعَ الكلام من الشِّعر أوالرسائل دالًّا على المعنى المقصود من ذلك الكلام، إن كان فتحًا ففتحًا، وإن كان هَناءً فهناءً، أو كان عَزَاءً فعزَاءً، وهكذا.
في مناسبات كثيرة سابقة، وفي أيام ماعرف "بالحوارا الأحادي" عبرت عن رفضي للمساس بالرموز الوطنية كالعلم والنشيد،أما ما عدى هذا فليس لي اعتراض "حاد" على بقية المخرجات من الحوار الذي قاطعته بعض أحزاب المعارضة.
أتجول الآن في سلسلة وثائق رفعت عنها السرية قبل يومين من قبل وكالة CIA في الفترة بين 1940 و 1990 والتي وردت فيها معلومات وفيرة وعجيبة عن موريتانيا!
هذه ترجمة سريعة لأسطر من برقية استخباراتية :
رغم فداحة الخطيئة التي ارتكبها يحيى جامي بتعنته ورفضه التنحي عن السلطة رغم إرادة الشعب الغامبي التي عبر عنها واختار غيره ليحكم البلاد، فإن الرئيس المنتخب آدما بارو يرتكب خطأ تاريخيا حين يرضى أن ينصب في دولة أجنبية تتسم علاقتها تار