في مثل هذا اليوم منذو سنتين تولي رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد الحكم في بلاده وفي المائة يوم الأولي لاحظ الموريتانيين بداية عهد جديد من التعاطي بهدوء مع الشأن العام وأبدى الرئيس المنتخب حرصه على الظهور بشكل ي
كانت بداية القصة عندما راودتني السياسة عن نفسها وأنا في بداية اعتناقي مهنة المحاماة، مباشرة بعيد انسلالي من شقاوة الدراسة ومعاناة الطالب في الجامعة.. كانت الساحة في بلادي حبلى بجنون السياسة وإرهاصاتها..
اختطاف موريتانيين بدولة مالي والاعتداء على معداتهم هو عمل غادر بكل المقاييس، وللسلطات العمومية واسع النظر في تقدير ما يترتب عليه، وقد تلقينا بكل سرور وثقة جهود رئيس الجمهورية وتحركات الأجهزة الأمنية بهدف الحفاظ على سلامة مواطنينا
قدمت بلادنا مساعدة على قدر جهدها للشعب التونسي الشقيق - بعد انهيار منظومته الصحية أمام جائحة كورونا- ولكن تأبى المعارضات غير الواعية في وطننا العربي إلا أن تضرب خارج مكان الوجع ، فقد قوبلت تلك المساعدة من لدن بعض المدونين التونسيي
الكل يعيب القبيلة والقبلية ويتخذونها مشجبا يعلقون عليه أخطاءهم وإخفاقاتهم، ومع أنه لا يوجد في هذا البلد من يطالب أو طالب بإحلال القبيلة محل الدولة لاستحالة ذلك في كل أبعاده وإمكاناته، إلا أن الجميع يهاجم القبيلة، متناسين أن القبيل
وزير في حكومة المرحوم اعل ولد محمد فال الانتقالية كان إذا ذهب في مهمة سلمت له تكاليف مهمة السفر مع مبلغ كبير لضمان راحته في ذلك السفر وإذا عاد من السفر سلم الجهة المعنية فواتير صرفه في الرحلة وماتبقى من النقود ، فبدا الأمر غريبا