قبل أن يبلغ بنا التطرف والحماس الزائد مبلغه كما حدث مع المادة 306 والتي تولى صياغتها كبار علماء البلد (الإمام بداه والعلامة عدود وغيرهما) مطلع ثمانينات القرن الماضي وبأسلوب العلماء بعيدي النظر، ثم عدنا بعد نصف قرن لإعادة صياغتها ع

غادرت المواطنة السيدة لمات حبيب طهمان، فجر اليوم الأحد مطار نواكشوط الدولي أم التونسي، متوجهة إلى المملكة المغربية الشقيقة في رحلة استشفائية بعد استفادتها من التأمين الصحي الشامل الذى أقره فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ

الاستثمار في البنى التحتية، أمر مفهوم ووارد، وتشييد جسرين في العاصمة خطوة مهمة في عصرنة المدينة وضمان الانسيابية فيها، ولذلك تستحق هذه الخطوة المباركة والفرح بها.

البعض منكم يحاول تقليد النعامة فبدلًا من مواجهة الحقيقة تدفن رأسها في الرمال ، فعزيز صحيح أنه صرّح امام لجنة الشفافية المالية في الحياة العمومية  بممتلكاته في المأموريتين الأولي والثانية ، ولا أحد علي الاقل من الشعب الموريتاني يعر

أطلقت وزارة النقل في وقت سابق منصة لتسجيل الراغبين في الحصول على رخصة السياقة عبر الشبكة، وهي خطوة مهمة في سبيل تيسير الرخصة، وكذا لمنع التلاعب والتزوير. لكن هذا مع تقديرنا له لا يكفي.. 

في اليوم العالمي للصحافة أتذكر  مغامرة شخصية خضتها بغير وعي؛ فقد أغوتني مهنة المتاعب و استدرجني  قانون الصحافة الجديد، فتحصلت على ترخيص جريدة سنة 1991 فألقيت بنفسي في لجة لا أملك من زادها سوى الهواية!

"بعضهم" - ولا غرابة في ذلك - تولى رفع راية الدفاع عن التصريحات الصادرة عن السيد كان عثمان مستميتا في التأويل المتعسف والبحث المبالغ فيه عن السياقات الزمانية والمكانية، مما استدعى مني بعض الإيضاح:

عند حديث الرئيس السابق عن الحزب (UPR)وأنه كان يسعي لوجود حزب ديمقراطي نسي أنه كان من يُعين رئيسه واعضاء مكتبه التنفيذي واعضاء مؤتمره الوطني من دون إنتخاب وتقرأ علي الحضور اللائحة الكاملة لهؤلاء ويصفقون! 

هذا مصطلح ذائع الصيت، ويكثر استخدامه حين الكلام عن جماعة أو أفراد من مجتمع ما أو دولة  يعملون لصالح العدو، وسواء كان عملهم سريا أو علنيا أو أثناء الحرب أو السلم. لكن ما أصل هذا المصطلح  وأي الثقافات نحتته؟

اجتماع "G5+فرنسا" بحضور  "محمد ديبى" رئيس  المجلس  العسكري الانتقالي خطوة فى الاتجاه الصحيح لكن ينبغى أن يتلُوَّها و بسرعة :