الكل يعيب القبيلة والقبلية ويتخذونها مشجبا يعلقون عليه أخطاءهم وإخفاقاتهم، ومع أنه لا يوجد في هذا البلد من يطالب أو طالب بإحلال القبيلة محل الدولة لاستحالة ذلك في كل أبعاده وإمكاناته، إلا أن الجميع يهاجم القبيلة، متناسين أن القبيل
وزير في حكومة المرحوم اعل ولد محمد فال الانتقالية كان إذا ذهب في مهمة سلمت له تكاليف مهمة السفر مع مبلغ كبير لضمان راحته في ذلك السفر وإذا عاد من السفر سلم الجهة المعنية فواتير صرفه في الرحلة وماتبقى من النقود ، فبدا الأمر غريبا
في تدوينة منسوبة لرئيس حزب الرباط الدكتور السعد ولد لوليد تحدث فيها عن ظروف اعتقال الرئيس السابق ولم يلاحظ الا عدم حديثه مع زواره على إنفراد وذلك يرجع لقطب التحقيق تقديره !
حصاد سَنَتاَنِ رغم الجائحة ورغم التشويش ومحاولة البعض الوقوف في وجه الإصلاح وإنكار ما تحقق إلا أنه لهذا النظام إنجازات يجب الاعتراف له بها وتقييمها والمطالبة بتعزيزها وإرشاده الي نقاط الضعف والاشادة بما أنجز فمثلا:
يلعب حظر التجوال دورا كبيرا في تزايد الجريمة وذلك لسببين وثالث مسكوت عنه:
الأول: أن حركة المارة كانت تستمر إلى وقت متأخر مما يشكل حرجا للصوص ويوفر الحماية للضحية المستغيث.
في الأسبوع سبعة أيام، وفي أغلب دول العالم يشتغلون خمسة أيام ويستريحون في يومين. وهذان اليومان هما السبت والأحد، لكن يعملون بوتيرة مجهدة في الأيام الخمسة الأخرى من الأسبوع.
رَفْضُ استقبال المُعزّين أو امتناع البعض ( كما أُشِيعَ) عن تقديم التعازي هي عادة سيئة جديدة على أهل هذه البلاد ، عندنا للموت حرمة كما للحزن ، ولا شماتة فى الموت ، فما منع الخلاف السياسي يوما متخاصمين ( سياسيا ) إلى رفض قبول التعا