إن واقع النظام الموريتاني منذُ إن إشغل عنه مساعدوه الأقتصايون بالحروب التي يخوضونها في الدول العربية التي كانت توصف يومامابالتقدمية، وكذا بالضائقة المالية التي تعيشها الدول الأوربية التي كانت تساعدنا.
رغم أن الإحتلال إعتقل منذ بداية العام 2700 فلسطيني من الضفة الغربية بينهم 300 حملوا قطع سلاح وصادر 400 قطعة سلاح. إلا أن ذلك لا يشعر اسرائيل بالامن ولا الامان.
ما الذي سيحصل بعد النجاح في هزيمة أماكن الجماعات الإرهابية داخل مشرق الأمّة العربية ومغربها، وما سيكون بديلها على الأرض من حكومات ومعارضات وتسويات سياسية، بل أيضاً من حدود كيانات؟!.
لقد خاضت جماهير باركيول غمار حملة إنتخابات هاذه السنة الطويلة والمكلفة لكونها سنة جفاف ماحق ، كما أن هذه الجماهير واجهت هذا الأستحقاق وهي مرهقة مادياً بسبب التحضيرات التي سبقتها والمتعلقة بإحصاء خلايا الحزب وتنصيب وحداته وإنتخاب م
تَوصُّل الدول المُنتِجة للنفط داخِل منظمة “أوبِك” وخارِجها إلى اتِّفاقٍ يوم الجُمعة الماضِي في اللَّحظةِ الأخيرة، لتَخفيضِ الإنتاج بحَواليّ 1.2 مِليون بِرميل يَوميًّا لوَقفِ انهِيار الأسعار، وعَودَتِها إلى الارتِفاع مُجَدَّدًا، خُ
لازال الإسلاميون حائرين في سيرهم السياسي وتشخيصهم للواقع وعلاقته بالمنطلقات الفكرية بين مسارات مُتعدّدة، في ظلّ مناخ الإستقطاب السياسي الحاد وارتباط مسارات الربيع العربي بالعوامل الخارجية الذي سُرعان ما تحوّل النسَق السياسي العربي
بين القائد الديموقراطي والزعيم الدكتاتوري. نشأ في السنوات الماضية نوع جديد من القادة يجمعون بين الصفتين (ديموكتاتوري). وهو النوع الذي يتمسك بالانتخابات والمؤسسات الديموقراطية، ولكنه يفصلها على مزاجه وحسب هواه.
ربما ستنتقل منطقة “الشرق الأوسط” إلى مرحلة فرض “نظام شرق أوسطي جديد” تتحقّق فيه تسويات لأزمات، وتوزيع لحصص إقليمية ودولية، لكن يكون العرب فيه مسيّرين لا مخيّرين في تقرير مستقبلهم وكيفّية توزيع ثرواتهم.
ما هي المعلومات الاستخبارية التي حصلت عليها مخابرات إسرائيل مؤخرا، وجعلت الدماء تغلي في رأس نتانياهو ليهدد بحرب ضروس على لبنان ويطلب لقاء عاجلا مع وزير خارجية امريكا بومبيو ويطير على عجل للقائه في بروكسل!!