منذ تأسيس منظمة الجامعة العربية يوم 22 مارس سنة 1945 لحد استعداد تونس لاستقبال آخر قممها أواخر هذا الشهر (مارس 2019) لم يتم تحقيق أي انجاز يخص الشعب العربي من مملكة البحرين إلى المملكة المغربية ، عكس خدمات أطالت بقاء بعض حكام يصول
بعد أيّام معدودة من احتفال بنيامين نِتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيليّ في البيت الأبيض، بمُباركة الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب رسميًّا بضَم دولة الاحتِلال لهضبة الجولان السوريّة، واعتِبارها أرضًا يهوديّةً، يشُن الطيران الإسرائيليّ
يُخَيَّلُ إليّ أن العالَمَ " يمشي على رأسه" منذ زمن و خصوصا منذ "القرار- التَّرَامْبِيِّ "القاضى بالاعتراف الأمريكي بِضَمِّ الكيان الصهيوني لهضاب الجولان السورية العربية إلى الأراضى التى اغتصبها و اغْتُصِبَتْ له من قبل ُ.
هو الآن عصر التطرّف في الأفكار، هو عصر العودة إلى “البدائية” بما فيها تقديس “النار” ومُشعليها، بينما الناس هم حطبها ووقودها، حيث يتّجه الناس أكثر فأكثر لتبعية “جماعات نارية” تشعل اللهب هنا وهناك، تحرق الأخضر واليابس معاً، فتذهب ضح
المؤمن بقضية ما لا يغيِّرُ رأيه في مضامينها ، أو ما كانت تخفيه قبل اهتمامه الكلي بها ، من أسرار تتعلق بأبعادها ، وما قد تفرزه من تغيرات ايجابية الوَقْعِ الموزعة بالتساوي على الآني والمتوسط والطويل المدى ما دام دَرَسَ (أكاديميا كمر