تنتاب النخب المعارضة في بلادنا هذه الأيام موجة اضطراب كبيرة تشوش على التشبع النضالي لدى شبابها، وتضرب القناعة السياسية لدى من يدعون أنهم رموزها وقادة الراي فيها.
أن يسير بنيامين نِتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي على نهج حليفه دونالد ترامب ويُغرّد باللّغات الثّلاث العبريّة والإنكليزيّة والفارسيّة عن عزمه زيارة موسكو يوم 21 من شهر شباط (فبراير) الحالي للقاء الرئيس فلاديمير بوتين، فهذا يعني أن
بادرة طيبة ومهمّة جداً قامت بها دولة الإمارات العربية بدعوتها للبابا فرنسيس لزيارتها وما تخلّل هذه الزيارة من إصدار “وثيقة الأخوة الإنسانية” مع شيخ الأزهر الشريف.
مرّتْ على بلادنا ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذى يُخلد عبر العالم بقرار من الأمم المتحدة فى العاشر من دجمبر من كل سنة دون "دَبِيبٍ"جمعوي و لا إعلامي يذكر رغم الحاجة إلى "رفع العقيرة"من طرف جميع الموريتانيين على اختلاف أل
في احدى العطل التي عدت فيها الى الوطن قادما من الولايات المتحدة الأمريكية، قد استدعاني زميلي و صديقي المحترم إدومو ولد احمد سيدي على عشاء مع مجموعة من الإمة المحترمين بمناسبة دعوة قام بها لزميله أمام جامع قرطبة في اسبانيا.
تشهد ساحتنا الوطنية هذه الأيام حراكا كبيرا وتمور بنقاشات وحوارات ساخنة بين أصحاب الرأي من المثقفين والسياسيين تتعلق بطبيعة المرشح الأمثل والأصلح لقيادة المرحلة القادمة، ورغبة في إثراء النقاش والإسهام فيه لا بد أن أنبه وأشير إلى أه
حضرت مساء الجمعة 25يناير 2019ندوة منظمة من طرف مركز "الأواصر"تميزت بالتوازن -النادر فى زمان موريتانيا هذا-إذ كانت الندوة متوازنة فى صياغة موضوعها "الخطاب الحقوقي:المكاسب (من جهة) و الانزلاقات(من جهة أخرى)،متوازنة أيضا من خلال الت
الأخ والأستاذ غسان بن جدو بصفتي مواطناً موريتانياً أحمل مهنة المحاماة وأهم ماأستغلها فيه هو الدفاع عما يخدش من شعور مواطني خصوصاً من إخوتنا المشارقة حيث أننا لا حظنا فيهم أن كل من أراد منهم أن يعطي مثلاً ما عن دولة عربية ليست بذ
بعد أن دمَّرت الولايات المتحدة الأمريكيّة مُعظَم دول الشرق الأوسط، ابتِداءً من العِراق ومُرورًا بسورية وليبيا وانتِهاءً باليمن، ها هِي تُريد تِكرار سيناريو التدمير، وفرض الحِصارات نفسها في أمريكا الجنوبيّة، ابتداءً من فنزويلا التي