ان من يحارب اليمن هو ذاته من يحارب فلسطين ، ومن يقصف غزة هو من يقصف صنعاء، الفرق انه في حرب اليمن ظاهر، وفي حرب فلسطين متخفي، لعوامل عدة اهمها القدسية والرمزية، التي تمثلها فلسطين للعرب والمسلمين.
يبدو أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد وصل إلى قناعة بأنّ مصلحته السياسية الشخصية تقتضي الآن التصعيد العسكري مع إيران وعدم الأكتفاء بالضغوطات الإقتصادية التي يمارسها على الحكومة الإيرانية وعلى كل من يشتري نفطها.
تتنزل هذه الكلمات نُزُلَ محاولة تَطَفُّلِيَّةٍ لتنشيط و ترفيع الجدل الانتخابي -بالتى هي أقوم قِيلًا-من خلال الحديث عن الميزات التنافسية للمترشحين "للشأن الأكبر" الذي سيحسم اقتراعا فى الثلث الأخير من شهر يونيو القادم بحول الله.<
يُمثّل قِطاع غزّة أقل من 2 بالمئة من مساحة فلسطين التاريخيّة، ولكنّه، وأهله، يقومون وحدهم، بكسر شوكة الغطرستين الأمريكيّة والإسرائيليّة، بدفاعهم برجولةٍ وشجاعةٍ عن 400 مليون عربي، ومِليار ونِصف مِليار مسلم ومقدساتهم وأرض رباطهم، و
اكتملت أشراط و شروط الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها فى الثلث الأخير من شهر يونيو القابل من طرف اللجنة المستقلة للانتخابات صاحبة الاختصاص الحَصْرِيِّ فى تنظيم الانتخابات الموريتانية من ألفها(إعداد اللائحة الانتخابية) إلى يائها
بدأ العد التنازليّ لساعة الصّفر، ولم يعُد يفصِلنا عن يوم الثاني من أيّار (مايو) المُقبل حيث من المُفترض أن تُطبّق المرحلة الثّانية والأكثر تشدُّدًا من العُقوبات الأمريكيّة المفروضة على إيران غير عشرة أيّام على الأكثر.
انتظر الأميركيون والعالم إعلان نتائج تحقيقات روبرت موللر بشأن العلاقة بين التدخّل الروسي في انتخابات العام 2016 وبين حملة الرئيس ترامب، لمعرفة حجم تورّط الرئيس الأميركي في هذه المسألة ومقدار عرقلته لسير العدالة والتحقيقاته، لكن ال
من الملاحظ أنه ما يكون من نَجْوَي ثلاثة و لا أربعة من الموريتانيين الحادبين، غير الغافلين عن مستقبل البلد إلا و كان موضوع "اللحمة الاجتماعية" و "التعايش الشرائحي" و "المظالم الاجتماعية المتوارثة" أحدَ عناوين حديثهم و نقاشهم و التع
لعلّ من المفيد للعرب عموماً مراجعة ما حدث منذ قرنٍ من الزمن من تشابك حصل في مطلع القرن الماضي بين نتائج الحرب الأولى وخضوع المنطقة العربية للاستعمار الأوروبي، وبين ظهور الحركة الصهيونية بعد تأسيسها في مؤتمرٍ بسويسرا عام 1897.