حضرْتُ وتابعْتُ باهتمامٍ كَبيرٍ وقائع الحفل المُتوِّج لإعلان ترشح الاخ محمد ولد الشيخ محمد احمد الغزواني يوم الجمعة المباركة الموافق فاتح مارس 2019 ، في ملعب المغفور له باذن الله شيخه ولد بيديه وخرجت بملاحظات تحمل دلالات خاصة ترجم
الانتخابات الرئاسية مناسبةٌ لمنافسة الرؤى و البرامج و الطموحات من أجل البلد، و لا خصامَ فى أن أول الطموحات الواجبة فى حق البلد هو مراجعة العقد الاجتماعي الوطني بعد مُضِيِّ ستين حَوْلًا على التأسيس و التعاقد على "عجل و خَبَبٍ" و إ
لكأنما يدور التاريخ بالعرب القهقرى ليرميهم خارج العصر، وخارج أحلامهم وتمنياتهم وإنجازاتهم المنقوصة في القرن العشرين: قبائل وعشائر ببطون وأفخاذ وعداوات وثارات منسية.
لقاء القمّة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في فيتنام هو مقدّمة لجملة حراك خارجي ستقوم به الإدارة الأميركية خلال الشهرين القادمين دون وضوحٍ كامل للأبعاد الإستراتيجية لهذا التحرّك، لكن حتماً سيك
أن يذهب الرئيس السوريّ بشار الأسد بنفسه إلى طهران لتقديم التّهاني إلى المرشد الأعلى السيد علي خامنئي بمُناسبة الذكرى الأربعين للثورة الإيرانيّة، التي وصفها بأنّها تُشكُل نموذجًا يُحتذى على مدى العُقود الأربعة الماضية في بناء الدول
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة و عَطَالَةٍ و تخلف.!!
في الأسبوع الماضي كتبت مقالاً قد شجبت فيه تطاول ضابط عسكري على قاضٍ في المحكمة العليا، كما تناول ذلك النقد السلطات المختصة بسبب تقاعسها عن تقديم ذلك الضابط للعدالة!