إن حصاد عشر سنوات عجاف متتابعات مرت علي بلادنا منذ حكم ولد عبد العزيز يجعل الوقت قد حان _ قبل مغادرته منصبه وكذا شهود عهده الذين مازال معظمهم علي قيد الحياة -ان نضع ميزان التاريخ لنقيم من خلاله الإنجازات و الإخفاقات التي رافقت تلك
ثلاثون عاماً مضت على انهيار “المعسكر الشيوعي” الذي كانت روسيا تقوده لعقودٍ من الزمن، وهو المعسكر الذي كان يضمّ، إضافةً إلى جمهوريات “الاتّحاد السوفييتي”، معظم أوروبا الشرقية، وتدور في فلكه دول عديدة في العالم، وتُحسب عليه أيضاً جم
يعتبر البعض أنّ الكتابة عن ناصر هي مجرد حنين عاطفي لمرحلة ولّت ولن تعود، بينما يُغرق هذا البعض الأمَّة في خلافاتٍ ورواياتٍ وأحاديث عمرها أكثر من 14 قرناً، والهدف منها ليس إعادة نهضة الأمَّة العربية، بل تقسيمها إلى دويلات طائفية وم
التهديدات العلنية والاستفزازية التي أطلقها مساء الاحد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتدمير الاقتصاد التركي اذا هاجم الجيش التركي القوات الكردية في شمال سورية، بعد انسحاب القوات الامريكية، قد تعني بداية انهيار الشراكة الاستراتيجية ا
قبل انطلاق الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة، وجهت لأبناء بلدي رسالة شرحت فيها دوافع خوض الانتخابات والخط الذي أنوي انتهاجه إذا هيأ اللـه لي دخول الغرفة النيابية، وقد كان ذلك بحمده سبحانه ثم بثقة مواطنين يستحقون علي أن أظل وفيا لهم و