يزداد المشهد السياسي "انتعاشا" كلما اقتربت الآجال ذات الصِّلة "بالاستحقاق الأكبر"-الاستحقاق الرئاسي الذى يتنزل هذا العام ضمن سياق و مَسَاقٍ دستوري غير مسبوق ؛ و تتأكد الحاجة إلى "خطاب انتخابي مستديم" ينتزع انتزاعا ثقة الناخب و ل
الجُملة التي تُثير الغيظ، وترفع ضغط الدّم، هي تِلك التي يُردّدها بعض المَسؤولين والكتّاب والمُعلّقين العرب سواء في مقالات الصُّحف، أو في مُقابلات على شاشاتِ التّلفزة، تتلخّص في أنّ إيران تُسيطِر على أربع عواصِم عربيّة، ويَذكُرون د
إننا كنا نعلم منذ زمن طويل و ذكرنا ذلك في اكثر من مقال أن اشد عيب شاب حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز هو غياب العدالة على كافة الأصعدة, وقلنا انه بغياب هذه الخاصية الخلقية عن أي نظام لا يمكن ان يوصف باي و صف إيجابي !!
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيء من تصاعد مستويات الحدة والراديكالية والتطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و”المستجِدة” والحركات الحقوقية التليدة و”الطارفة” بالبلد إلى درجة جاز معها أن تصنف تلك الخطا
تفاعلت قضايا عديدة في المنطقة العربية وفي العالم خلال حقبة الخمسين سنة الماضية، كانت بمعظمها تحمل نتائج سلبية على الهويّة العربية المشتركة، فتنقلها من كبوةٍ إلى كبوة، وقد امتزجت هذه السلبيات مع انجذابٍ أو اندفاعٍ في الشارع العربي
السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز والحكومة الموريتانية المحترمة فإننا في موقع موريتانيا13 نلفت أنتباهكم إلى ظاهرتَيْنِ مِنَ الطّمَعِ بَدأتاَ تَتَجَذّرَانِ فيِ المجتمع الموريتاني لتُضَافاَ إلى كثير من الظّواهر السلبية للأسف الشديد،و
شُهُورٌ معدوداتٌ تفصل عن "يوم الاقتراع الأكبر" (الاقتراع الرئاسي هو سَيِدُ الاقتراعات فى الأنظمة السياسية ذات الطابع الرئاسي أو شبه الرئاسي) المتوقع حسب تواتر أغلب المراقبين و "المُتَرَقِبِين" فى النصف الأول من مايو كأقرب أجل أو
إذا الشعب تخلى عن حقوقه المشروعة ، فَسَحَ المجال للحاكم الجائر يتوسع في استغلال أمور كانت عليه ممنوعة ، كقتل الناس في المظاهرات السلمية بسبب شعارات بينهم مرفوعة ، وأصوات صريحة واضحة جد مسموعة ، مكسرين أصحابها سلبية الصمت عاقدين
تنتاب النخب المعارضة في بلادنا هذه الأيام موجة اضطراب كبيرة تشوش على التشبع النضالي لدى شبابها، وتضرب القناعة السياسية لدى من يدعون أنهم رموزها وقادة الراي فيها.
أن يسير بنيامين نِتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي على نهج حليفه دونالد ترامب ويُغرّد باللّغات الثّلاث العبريّة والإنكليزيّة والفارسيّة عن عزمه زيارة موسكو يوم 21 من شهر شباط (فبراير) الحالي للقاء الرئيس فلاديمير بوتين، فهذا يعني أن