يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
يتسابق حكام الدول العربية، أصحاب السيادة، وأصحاب الجلالة وأصحاب السمو، في الركض إلى الإعتراف بدولة العدو الإسرائيلي وفتح الأبواب على مصراعيها أمامه للتجارة والتبادل التجاري والإفادة من “تقدمه الاقتصادي”، لا سيما أولئك الذين تفجرت
حين عاد الزعيم عرفات إلى أرض الوطن . واجه سؤالا صعبا من الناحية السياسية والتقنية . سؤال خطير يصعب الإجابة عليه ( كيف ستتعامل السلطة مع فلسطينيي داخل الخط الأخضر الذين يحملون الهوية الإسرائيلية ؟ ) .
تسود في كل الدول العربية احتجاجات سلمية ترفع مطالب مشروعة وسبب هذه الإحتجاجات هي عدم إكتراث الحكام للحركات الشعبية وتصعيدهم للسلوك الذي تشكو منه الشعوب وانسداد قنوات الحوار أو التعبير في كل البلاد العربية.
يعتقد عدد من مساعدي الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي نصب رسميا في منصبه يوم 20 يناير 2021 أن أحد الملفات التي تتعلق بالسياسة الخارجية والذي سيحظى بنوع عالي من الأولوية لديه هو ذلك المتعلق بالاتفاق النووي 5 + 1 مع إيران الموقع في 14 ي
لقد اكتشف الاثريون في علم الآثار (الأنتنولوجيا) رسوم العربة الإيجية في بلادنا،،ونكاية بمنتسبي اعلامنا الحر الذين ناهض بعضهم الحوار الفكري بين الحزب الحاكم، وقوى الحراك السياسي في حوار يهدف الى اصلاح متفق عليه، ويدفع بعجلة الاصل
الأوضاع تفاقمت أحوالها في تلك البقاع ، المحسوبة على بعض عُربان لم يتنبّهوا بعد أنهم السبب في دفع تلك المساحات الجغرافية إلى الضَياع ، فلا هم بما استمرُّوا فيه لشيءٍ يُذكَر حقَّقوا ولا هم عن توسيع عنادهم توقَّفوا همهم الوحي
حدثت "ثورة 25 يناير" في مصر بالعام 2011 بفعل حركة شبابية مصرية تضامنت معها قطاعات الشعب المصري كلّه، لكن دون استنادٍ إلى قوة سياسية منظّمة لهذا الحراك الشعبي، ممّا جعل الثورة والثوار دون مرجعية تحصد نتائج الثورة فيما بعد، وممّا أف
لم نُبالِغ عندما قُلنا، وفي السّاعات الأولى من الإعلان عن توقيع “اتّفاقات أبراهام” بين دولتيّ الإمارات والبحرين من ناحيةٍ ودولة الاحتِلال الإسرائيلي من ناحيةٍ أُخرى في تشرين أوّل (أكتوبر) الماضي أنّ هذه الاتّفاقات تدشين لتحالف عسك