إني منذ سنوات وأنا أقيم في الولايات المتحدة الآ مكريمية ، مهجرا بسبب الظلم والحيف الممارسين في بلادنا منذ الانقلاب العسكري سنة 1978م، والى يوم تبادل السلط بين رئيسين انقلابيين اواخر سنة 2019 م والى تاريخ كتابة هذه السطورلم يت
إن جهة النظر حول بيان الثالوث: ـ احمد هارون الشيخ سيديا، ورفيقيه ـ المختوم بالتساؤل المهم: "هل نريد دولة”؟،، لعلها تكون موجهة لإظهار الطرق الأخرى المؤدية الى ما أراده لنا أصحاب البيان المذكور..
هل كانت أحداث 11 سبتمبر 2001 بدايةً لحقبةٍ زمنيةٍ جديدة في العالم، أم أنَّها كانت حلقةً في سلسلةٍ من وقائع عاشتها بلدان العالم بعدانتهاء حقبة الحرب الباردة؟.
وذلك بمناسبة التفاتتهما الكريمة تجاه رمز وطني يستحق على وطنه العناية الكاملةوذلك مكافأة له على ماسبق وان قدم ذلك المفكر والشاعر العظيم من تلك الامور التي لا تفنى وتبقى مسجلة في ذاكرة الامم العظيمة!
ليس غريباً ان تجد هذا التعاطف الشعبي الكبير مع لبنان العزيز على كل عربي، ولا سيّما في مصر التي لا تنسى للبنان وقفاته الدائمة الى جانبها ، كما الى جانب كل قضية عربية عادلة .
في تعليقي الأخيرعلى مقال الدكتور اعل ولد اصنيبة عن تبادل تبعية حركتي " افلام" ، و" إيرا" للموساد الاسرائلي، ودور الأولى في تفكيك الوحدة الاجتماعية، والموساد في محاولة اخضاع النظم السياسية في اقطارنا العربية،، ومن هنا كان الحديث
أصبح خطاب وزير الخارجية الإيراني الأخير “حسين أمير عبداللهيان” بمؤتمر “بغداد” مادة دعاية لعدد من الإعلام والأشخاص المناوئين لنظام الجمهورية الإسلامية في إيران في الفضاء الافتراضي خاصة منصات التواصل الاجتماعي.
لعلّ أبرز المراجعات المطلوبة عربيًّا في هذه المرحلة ترتبط بمسألة ضعف الهويّة الوطنية الجامعة وغلبة الانتماءات الفئوية الأخرى. ففي هذه الظاهرة السائدة حاليًّا في أكثر من بلد عربي خلاصة لما هو قائمٌ من مزيج سلبيات أخرى عديدة.
في هذا المقال كتبت عن " نموذجين" تفاعلت مع الأول، ووهو للأستاذ اسلمو ولد محمد المختار، بينما انفعلت بالثاني، لما ورد فيه مجلب للتشاؤم، وهو للاستاذ محمد فال ولد عبد اللطيف، وكتابتي عن كتابتي عن مقال الأخير استجابة لطلب الاستاذ