لعلّ أبرز المراجعات المطلوبة عربيًّا في هذه المرحلة ترتبط بمسألة ضعف الهويّة الوطنية الجامعة وغلبة الانتماءات الفئوية الأخرى. ففي هذه الظاهرة السائدة حاليًّا في أكثر من بلد عربي خلاصة لما هو قائمٌ من مزيج سلبيات أخرى عديدة.
في هذا المقال كتبت عن " نموذجين" تفاعلت مع الأول، ووهو للأستاذ اسلمو ولد محمد المختار، بينما انفعلت بالثاني، لما ورد فيه مجلب للتشاؤم، وهو للاستاذ محمد فال ولد عبد اللطيف، وكتابتي عن كتابتي عن مقال الأخير استجابة لطلب الاستاذ
لقد كانت تلك الظاهرة يختص بها عادة فطاحلة شعراء التكسب من (لمغنيين) ، وتكاد تنحصر في وسط إجتماعي معين يمتهن بعض شيوخه أدب الظرف والتكسب ان صح ذلك التعبير!
يكاد معظم الباحثين العرب في مجال علم الاجتماع السياسي، أن يصلوا الى صياغة فرضيات، تتعلق بالتباين في المنطلقات الفكرية، والاساليب المنهجية، بين النظم السياسية الحالية في بلادنا، وغيرها في الاقطار العربية التي تواضعت، تعودت، تمالأت
أنا أحد العامة الذين نفعهم الله بعلمك ليس لى حظ من التعليم العصري ولا الأصلي قبل عدة سنوات التحقت بدروسك وكنت انتظرك اينما يممت مشرقا إذا شرقت ومغربا إذا غربت
أيها الاعزاء أعتقد بأني لا أحتاج إلى أن أذكركم بكوني من مؤسسي حزب التحالف. بل أعتبر نفسي من أولائك الذين قد ساهموافي وجود قاعدة ذلك الحزب المحترم ،حتى قبل إقرار التعددية الحزبية في موريتانيا!
منذ الامس، والاخبار السارة، ترد إلينا تباعا من الاعلام الغربي المكمم بالكاد، بخيبة الأمل من استحالة بقاء الامبريالية، وهي تدمر الأوطان على الشعوب التي تقودها القوي الحية، المؤمنة بحقها في الوجود حرة،عزيزة، كريمة، كالتي في افغانس
منذ ساعات الفجر الأولى وأنا أبحث عن بصيص نورٍ، أو أثارةٍ من كهرباء، أشغل بها حاسوبي، وأكتب مقالي، واستفيد من خدمات الانترنت التي باتت كالكهرباء قليلة، محدودة وضعيفة، لأتمكن من نشر مقالي وتوزيعه، بعد أن يئست من نور الكهرباء وما عدت