كان لي أمس الخميس 11 نوفمبر 2021 صحبة فريق كبير ضم سفير موريتانيا بتونس وبعض أعلام أطر القطاع ذوى الصفة و الصلة و رئيس اتحاد الكتاب و الأدباء الموريتانيين و ممثلين من اتحاد الناشرين و الفنانين شرف المشاركة بفعاليات افتتاح معرض
إن هذا السؤال وغيره من الاسئلة اللاحقة، أثارها في نفسي المقال الذي نشره الدكتور احمد هارون ولد الشيخ سيديا، وأعاد نشره منذ أسابيع في المواقع الافتراضية الموريتانية، وكأن قضية الكاتب التي ذاعت منذ إقالته، استدعت منه عرض آرائه الس
أولا علينا الاعتراف انها حرب عبثية وانه ان الاوان لايقاف الاستنزاف غير المسبوق الحاصل في اليمن و اعفاء الشعب اليمني مزيد الماسي و تجنيب المنطقة مزيد المخاطر و الاهوال …طبعا نتوقع جيدا انه سيكون من اعقد المسؤوليات أن يتحول الإعلامي
لقد استمعت بإمعان للصوتيات المنسوبة للوزير السابق محمد فال ولد بلال في شأن تفعيل العمل باللغة العربية ، وهو الرجل المثقف بالمفهوم (المحلي ) ثقافة عربية موروثة ، وكذا فرنسية مكتسبة ، مما جعله ذلك مظنة للأضطلاع - وهو المجد الذكي - ع
إن التسليم بالمصطلح (موريتانيا) لبلادنا من المعطيات التي لها ارتباط بتحديد الهوية للدولة، والحاضر في مجالاته، كالموقع الجغرافي، والمجتمع، والأفراد، والثقافة،، ولسنا بوحدنا من المجتمعات المعاصرة التي الصق بها مصطلح غريب، أواسم
لقد كتب كتابنا، العديد من المقالات في المواقع الافتراضية الموريتانية حول المشاورات التربوية التي تجرى خلال هذه الاسابيع، والأخيرة مقتصرة على المنخرطين في المجال التربوي، والكتابة في المواقع، كان الهدف منها التأثير على تلك المشاورا
إنهما سؤالان مفتوحان، وحبذا لو استدعيا من الباحثين مراجعة مقومات الإحياء الحضاري في بعديه الثقافي، والسياسي اللذين، يؤشران بطريقة ما، على تموقع مجتمعنا في تلك الطريق الطويل، والشاق ـ عبر المسافات المتباعدة بين المجتمعات في الثلث