تقترب الحرب بين إسرائيل والقوى الفلسطينية في قطاع غزة من استكمال شهرها الثالث وذلك في ظل مؤشرات ومعطيات متفاوتة حول مدى استمرارها الزمني والشكل الختامي الذي ستتوقف عنده لمدة طويلة أو محدودة.
أقف اليوم وقفة تحليلية متعجلة لخبر نشرته “رأي اليوم” بالأمس عن تصرف مُعيب للبرلمان الفرنسي، الذي رفضت رئيسته أن تسمح بوقفة ترحم على ديبلوماسي فرنسي (فرنسيّ) قتل في رفح نتيجة لغارة همجية إسرائيلية.
الطرف الأقوى ماديا من حيث نوعية السلاح والثقل الديموغرافي والقدرة المالية وأشكال التحالفات على الصعيد العالمي وضع فيحربه التي بدأت في 7 أكتوبر 2023 على قطاع غزة مجموعة من الأهداف التي أكد أن لا محيد عنها، ولكن ومع دخول حرب تل أبيب
تتناول الوقفة الأولى استكمال جانب من الحصة الوثائقية التي بثتها الـBBC حول رئيسة وزراء الكيان الصهيوني “غولدا مائير”، والتي تناولتها منذ أيام، وكنتُ بترت الحديث لكيلا يطول أكثر مما يتحمله القارئ في هذه الأيام العصيبة التي تشكل مأس
كارل فون كلاوزفيتز الذي ولد سنة 1780 في ماغدبورغ الألمانية وتوفي سنة 1831 في بريسلاو جنرال ومؤرخ حربي بروسي. من أهم مؤلفاته كتاب (Vom Kriege) أي: الحرب.
مهما كتبنا ونشرنا عنها و تظاهرنا لها و قضينا الساعات متسمرين نتابع غزة فإن ذلك لا يغير شيئاً ملموساً في السياسات المؤيدة للصهيونية. بالتأكيد هناك بعض المردود، مثل تأليب رأي عام و تنوير بعضٍ من الجيلِ الذي نشأ على ثقافةِ قبول الأم
مع استئناف العدوان الوحشي الصهيوني على غزّة وحملات القمع والتنكيل التي يقوم بها في الضفة الغربية لا بد من استشراف المشهد السياسي على الصعيد الدولي والإقليمي والعربي عبر طرح السؤال ماذا بعد “طوفان الأقصى”؟ قد يعتبر الكثيرون أن ذلك
الحرب الدائرة في الجزء الجنوبي من الأراضي الفلسطينية بقطاع غزة سواء قبل أو بعد 7 أكتوبر 2023 هي جزء من صراع أوسع بين ما يرجح أن يسميه المؤرخون مستقبلا الشمال والجنوب، أو الشرق والغرب، أو أصحاب ومسيري النظام العالمي القائم منذ انهي
يواصل العدو الصهيوني هجمته البربرية الوحشية الفاشية الارهابية المجرمة على قطاع غزة ليكمل المأسآة في قطاع غزة ويواصل حصاره الجائر بقطع كل سبل الحياة وتنفيذ إبادة جماعية لمليوني مواطن في القطاع في مشاهد يندى لها جبين الانسانية بعد