الرئيس محمد ولد عبد العزيز أقْسم أمام الشعب الموريتاني علي إحترام الدستور وأنه لن يسعي إلي تغيير المأموريات ، ثم كرّر القول أمام الشعب الموريتاني عامة وأمام المعارضة المُحاورة أن النصوص المتعلّقة بالمأموريات تغييرها لن يستفيد منه
كانت الفترة الفاصلة ما بين منتصف عام 2005 (هجوم لمغيطي) ونهاية عام 2011، (اختطاف الدركي من عدل بكرو) مسرحا زمانيا لمواجهة مفتوحة بين الدولة الموريتانية، ومسلحي تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي (الجماعة السلفية للدعوة والقتال سا
هكذا عشت‘بالتحديد،كما صورت ‘في هذا البيت الجميل من رائعتك الخالدة"حديث النخيل "الذي اخترته عوانا لديوانك الشعري الرائد ..نخلة باسقة‘رافعة هاما لم يطأطأ‘يوما..ولدت ‘في الشرف والعز ونموت‘في الشرف والعز‘وانتميت لأشرف أصل وأنبل فرع وأ
محل هذا التساؤل يعود الي حكم قضائي طريف كانت وقائعه عبارة عن ثلاثة من الشباب صدر منهم مالايليق بمقام السيدة مريم العذرى عليها السلآم، وقد جلبتهم النيابة العامة الي قاضية في محكمة جزائية
شاعر كبير من رموز الحركة الأدبية الحديثة في موريتانيا يرحل بصمت كما عاش بصمت وتواضع ..كان كابر هاشم بالنسبة للذين عرفوه احد الشعراء القلائل الذين لم يعتبروا الشعر مهنة او حرفة او حتى ثقافة بل نمط عيش وجودي كامل هو اقرب للتصوف في د
قبل تعبيد طريق الأمل كانت دواخل البلاد،فصلََ الأمطار، تشهد انقطاعات طويلة للتموين بالمواد الأساسية ولاسيما الورقة (الشاي) والسكر، فترتفع الأسعار وينتشر
الدواخ (آدواخ) وينتعش شعرآتري والمضاربات على النادر المتوفر.
في الحلقة الثانية من سلسلة "حتى لا نُضَّيِّعَ فرصة 2019" سنحاول أن نتوقف مع بعض إخفاقات المعارضة في الماضي، وهي الإخفاقات التي جعلت الفعل المعارض غير فعال في كثير من الأحيان، وذلك على الرغم مما قدمته المعارضة من جهود كبيرة ومن تض
بعد نحو شهرين على إندلاع الإنتفاضة ضد ترامب، تراجع عدد المتظاهرين الفلسطينيين بشكل كبير. وفي جميع المناطق. وتوقفت سيارات البث المباشر عن نقل المواجهات، وعاد القادة الى مكاتبهم. فما الذي جرى!
كان الشاعر السجين عبد الله بن بون ذكيا جدا و هو يبعث من محتجزه في نواكشوط بعد ترحيله المثير من الإمارات بما سماه في تسجيل صوتي رسالة مفتوحة إلى الرئيس ، و هي قصيدة من عيون الشعر طافحة بالحكمة و التوحيد و الاستدعاءات الجامعة بين ا
خديجه ذو النورينِ إني أتابع بأهتمام بالغ كل ماتكتبين وأرى أنه -وبدون عاطفة- فهو جيد ورزين ولا يخلوا من عقلانية ولو مغلفة بعاطفة جارفة ،وأنت لا تنكرين ذلك ،أوعلى الأقل في مقالك الأخير "إذا مالم يترشح ولد عبد العزيز"