التخبط في الفتوى لم يعد غريبا علي هذه الأمة للأسف ، كان السلف الصالح من العلماء يحرصون علي التهيب من الفتوى ويحذرون من التسارع إليها بل يتدافعونها حتي ترجع للأول
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد أخي عبدالله بعد مايناسبك من تقدير واحترام
وبصفتك أول عمدة لمقاطعة كرو حيث انتخبت بالإجماع وبصفتك مستشارا سابقا لوزارة الداخلية وكونك حاكما سابقا أيضا
حدث سار يكاد يكون فريدا من نوعه، عاشته موريتانيا يوم 22 يونيو، حيث ذهب الناخبون في هذه الدولة الواقعة في شمال غرب إفريقيا والتي يقل عدد سكانها عن أربعة ملايين، إلى صناديق الاقتراع بشكل هادئ لانتخاب رئيس جديد لخلافة رئيسٍ منتخَب من
يخضرني الآن قول الشاعر:
ولست بمستبق أخا لا تلمه @ على شعث أي الرجال المهذب،،،
أسامح كل الذين اتهمونا بالميل والانحياز و قالوا لنا وفينا ما لا ينبغي من القول!
منذ التاسع من شهر نيسان للعام 2009 وأنا مديرة مساعدة لإدارة مركزية بوزارة الثقافة وقد تعاقب على الوزارة ستة وزراء وكان ولد محم سابعهم، وعلى الرغم من أنه لا تربطني بالرجل علاقة قرابة ولا معرفة سابقة ولَمْ نحصل في فترته على ترقية ول
سنة 2004 استدعت وزارة الداخلية المحامي سيدي محمد ولد محم، وطلب منه وزير الداخلية التعهد لصالح الوزارة في ملف دعوى قضائية تخطط لرفعها ضد كل من الشيخ محمد الحسن ولد الددو، وجميل ولد منصور، والمختار ولد محمد موسى، بتهمة المسؤولية عن
حقيقة قول القادة المترشحين الأربعة بأن السيد ولد الغزواني يتحمل مسئولية تهييج الشارع، بإعلانه الفوز بناء على معلومات حملته فيه تكلّف ومبالغة لا تليق، وخاصة في هذه الأجواء.
ذهبت ظهر اليوم السبت، 22-6-2019، إلى مركز الاقتراع للانتخابات الرئاسية في مقر السفارة الموريتانية في أبوظبي، واقترعتُ بكامل إرادتي، وبضمير وطني مرتاح، وعلّمت بخط واضح بالقلم بحرف "ب" (وهذه الباء اختصار للبسملة)، وكتبتها بيدي اليمن