أولا: من المبالغة الكبيرة القول بأن النظام الذي أفرزته انتخابات 2007 كان نظاما مدنيا ديموقراطيا يستحق منا التباكي عليه، فمع احترامي الشديد لشخص الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ومكانته وتجربته، إلا أنه من المبكر جدا أن ننسى أنه
في سنة 2014 عرض الدكتور مولاي ولد محمد لقظف برنامج حكومته أمام البرلمان الموريتاني فبالإضافة إلي لغته السليمة وطلعته البهية كان البرنامج كذلك طموحاً ووعد الشعب الموريتاني بعهد جديد من الرخاء والتنمية ، ثم جاء الوزير الأول يحيي ولد
لقد تابعت طرفا من تعليق معالي وزير الخارجية المكلف بالموريتانيين في الخارج على نتائج اجتماع مجلس الوزراء الأخير الذي أشار فيه لاهتمام وزارته بقضايا ازدواج الجنسية.
البيان الذي قدمه وزير الخارجية السيد إسماعيل ولد الشيخ أحمد وصادقت عليه الحكومة والمتعلق بتنظيم مؤتمر بمشاركة ممثلين عن الجاليات الموريتانية في الخارج ، أقول :
طالعت على موقع "الأخبار إنفو" وصفحات بعض المدونين على الفيس بوك، خبرا عن بحث الأمن الموريتاني عن مسلحين قادمين من جمهورية مالي، يعتقد أنهم تسللوا إلى الأراضي الموريتانية قادمين من معاقل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي هناك.